أيرلندا الأم

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

أيرلندا الأم بقلم إدنا أوبراين ... كتاب من اصدارات دار مركز اللغة العربية دائرة الثقافة والسياحة

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

إدنا أوبراين إدنا أوبراين

إدنا أوبراين (بالإنجليزية: Edna O'Brien)‏‏ (15 ديسمبر 1930 -) كاتبة سيناريو، وشاعرة، وروائية، وكاتِبة، وكاتبة سيرة من جمهورية أيرلندا.

جوزفين إدنا أوبراين، حاصلة على رتبة الإمبراطورية البريطانية (مواليد 15 ديسمبر 1930)، كاتبة روائية أيرلندية، كاتبة مذكرات، كاتبة مسرحية، شاعرة وكاتبة قصص قصيرة. وصفها فيليب روث على أنها «أكثر امرأة موهوبة تكتب بالإنجليزية الآن»، بينما أشار إليها الرئيس السابق لأيرلندا على أنها «أحد أعظم الكتّاب الإبداعيين من جيلها».

تتمحور أعمال أوبراين عادة حول المشاعر الداخلية للنساء، ومشاكلهن المتعلقة بالرجال، والمجتمع ككل. وعادة ما ينسب الفضل لروايتها الأولى «بنات الريف» في كسر الصمت حول الأمور الجنسية والمشاكل الاجتماعية خلال الفترة القمعية في أيرلندا التي تلت الحرب العالمية الثانية. وقد مُنع الكتاب، استُنكر، وحُرق في المنابر.

تعيش أوبراين الآن في لندن. حصلت على جائزة بين الأيرلندية عام 2001. وفازت مجموعتها القصصية بعنوان «القديسين والخطاة» بجائزة فرانك أوكونر الدولية للقصة القصيرة عام 2011، وهي أكثر جوائز المجموعات القصصية القصيرة قيمة. نشرت فابر آند فابر مذكراتها، بنات الريف، عام 2012. ومُنحت مرتبة ساوي من قبل جمعية أوسدانا في عام 2015.

سيرتها الذاتية
ولدت جوزفين إدنا أوبراين عام 1930 لمايكل أوبراين ولينا كليري في توامغريني، مقاطعة كلير، أيرلندا، وهو المكان الذي وصفته لاحقًا على أنه «شديد الحرارة» و«مغلق». وكانت والدة أوبراين بحسب أوبراين امرأة قوية، مُتحكمة كانت قد هاجرت بشكل مؤقت إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وعملت لبعض الوقت كخادمة في بروكلين، نيويورك، لعائلة أيرلندية أمريكية ميسورة الحال قبل أن تعود لأيرلندا لترعى عائلتها. كانت أوبراين الطفلة الأصغر عمرًا لعائلة «متشددة ومتدينة». تعلمت على يد أخوات الرحمة منذ عام 1941 وحتى 1946 ما ساهم في تكون طفولة «خانقة». «لقد تمرَّدتُ على الديانة القسرية والخانقة التي ولدت وتربيت فيها. كانت نافذة ومُخيفة جدًا. وأنا سعيدة بنهايتها» كانت مولعة براهبة بسبب افتقادها العميق لوالدتها وحاولت تشبيهها بالراهبة التي معها. مُنحت أوبراين عام 1950 إجازة الصيدلة. وكانت تقرأ أوبراين في أيرلندا لكُتاب مثل تولستوي، وليم ثاكري، فرنسيس سكوت فيتسجيرالد.

اشترت أوبراين في دوبلين تقديم جيمس جويس، مع مقدمة مكتوبة من قبل توماس إليوت، كان جيمس في سيرته الذاتية صورةً للفنان في شبابه، ما جعلها تدرك أين يمكن أن تصبح إذا ما أرادت أن تكتب عن نفسها. وقالت: «إن المنازل غير السعيدة هي حواضن جيدة جدًا للقصص». وبدأت العمل في لندن كقارئة لهاتشينسون، حيث كانت تُكلَّف مقابل 50 باوند بكتابة رواية. ونشرت كتابها الأول بنات الريف في عام 1960.

كانت هذه أول جزء من ثلاثيتها الروائية (المجموعة لاحقًا باسم ثلاثية بنات الريف) والتي تضمنت البنت الوحيدة (1962) وبنات في جنة الزواج (1964). ومُنعت هذه الكتب بعد نشرها بفترة قصيرة، وأُحرقت في بعض الحالات في بلدها الأم بسبب الصور الصريحة للحياة الجنسية لشخصيات الروايات. واتُهمت أوبراين نفسها «بإفساد عقول النساء الشابات»؛ وقالت لاحقًا: «لم أشعر بأي شهرة، كنت متزوجة، ولدي أطفال صغار. كان كل ما كنت أسمعه من أيرلندا من والدتي ومن الرسائل المجهولة هو النكد والرفض والغضب». وكانت مريضة لدى الطبيب رونالد لينغ في الستينيات وقالت لاحقًا: «اعتقدت أنه يستطيع مساعدتي، لم يستطع فعل ذلك -كان هو نفسه مجنونًا جدًا- ولكنه أبقى كل الاحتمالات مفتوحة». وكانت روايتها مكان وثني (1970) عن طفولتها المكبوتة. كان والداها معاديين بشدة لكل ما يتعلق بالأدب؛ ورفضت والدتها بقوة مهنة ابنتها ككاتبة. وحاولت والدتها حرق كتاب لسيان أوكيسي عندما وجدته بحوزة ابنتها.

كانت أوبراين عضو لجنة الإصدار الأول من برنامج وقت السؤال للبي بي سي في عام 1979, أصبحت العضو الوحيد الباقي في عام 2017.

كتبت مسرحية فيرجينيا في عام 1980 حول فيرجينيا وولف، ونُظمت هذه المسرحية في الأصل في يونيو عام 1980 في مهرجان ستالفورد، أونتاريو، كندا وبعد ذلك في وست إيند في لندن في مسرح رويال هايماركت مع ماغي سميث ومن إخراج روبين فيليبس. وعُرض في المسرح العام في نيويورك عام 1985. تشمل أعمالها الأخرى السيرة الذاتية لجيمس جويس، المنشورة في 1999، ورواية عن الشاعر لورد بايرون بعنوان بايرون في الحب (2009). وروايتها بيت العزلة الرائعة (1994) حول إرهابي هارب (جزء من بحثها الذي شمل زيارة الجمهوري الأيرلندي دومينيك ماكجلنيتشي الذي قتل بالرصاص لاحقًا، وأسمته «رجل خطير وتأملي»، ما حدد بداية مرحلة جديدة في سيرتها المهنية في الكتابة. ورواية «للأسفل بمحاذاة النهر» المعنية بضحية اغتصاب قاصرة باحثة عن الإجهاض في إنجلترا «قضية الآنسة إكس». ورواية في الغابة (2002) التي تعاملت مع حالة حقيقية من الحياة لبريندان أودونيل، الذي خطف وقتل امرأة، وابنها البالغ من العمر ثلاث سنوات، وقسيسًا، في أيرلندا الريفية.

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد