يوسف

يقولون أن للأماكن روح ورائحة، إما روح ثقيلة وعفنة تلقي بك في جب الكآبة والاختناق، أو روح طيبة وعطرة تملأ قلبك بهجة وانشراحًا، وبهذا تشعر مريم في ذلك المكان الذي استمد سحره من بساطته