celia wael

لم أتوقف عن المحاولة...لكنني فقط تعبت! ثُمّ انفجر صارخًا بشجن ووجهه غارق بالدموع: -كيف لرجلٍ في عمري أن يتحمل كلّ هذا، أشعر أنني أموت ببطء، بل ربما أنا ميّت بالفعل، يبدو أن حياتي أفلت، سنوات عمري انتهت منذ لحظة وصولي هنا! تأثّرت بكلماته، لاحظ تأثّري بمسح وجهه بكفّيه،