Assil Assola

ثم صمت وأكمل : - لقد أحب ملككم هذه المرأة أيها السادة، وسأعبر هضاب ريكاتا بأسطول لم يشهده بحر مينجا من أجلها، واليوم أترك لكم خياركم بعبورها معي ..لن تنجو ملكتكم إلا بأياديكم.