The Hunchback of Notre Dame By Victor Hugo ... What he loved above all else in the maternal edifice, that which aroused his soul, and made it open its poor wings . . . was the bells. He loved them, fondled them, talked to them, understood them. On the night of the Feast of Fools, Quasimodo, the deformed hunchback bellringer of Notre-Dame, tries to attack the beautiful and compassionate Gypsy street dancer, La Esmeralda, and is captured by the kings archers. At his trial the following day, when he is publicly flogged and begs for water, it is Esmeralda who comes forward and offers him a drink. Quasimodo falls for her. He decides to protect Esmeralda and devotes himself to her. But as Claude Frollo, the archdeacon of Notre-Dame, and Phbus de Ch?teaupers, Captain of the kings archers are also battling for her affections, what happens when Esmeralda, who is completely in love with Captain Phbus, is suspected as his murderer? Will Quasimodo be able to save her? First published in 1831, Victor Hugos The Hunchback of Notre-Dame is immensely popular. This historical gothic novel continues to be adapted for stage and screen time and again.
Author
![Victor Hugo]()
Victor Hugo
كان كاتبًا وشاعرًا وروائيًا فرنسيًا، يُعتَبر من أبرز أدباء فرنسا في الحقبة الرومانسية، وتُرجمت أعماله إلى أغلب اللغات المنطوقة. وهوَ مشهور في فرنسا باعتباره شاعرًا في المقام الأول ثم روائيًا فقد ألّف العديدَ من الدواوين لعلّ أشهرها ديوان تأملات وديوان أسطورة العصور. أما خارج فرنسا، فهو مشهورٌ لكونِه كاتِبًا روائيًا أكثر من كونه شاعرًا وأبرَز أعمالِه الروائية هي رواية البؤساء وأحدَب نوتردام. كما اشتَهر في حِقبَته بكونِه ناشطًا اجتماعيًا حيث كانَ يدعو لإلغاء حُكم الإعدام في كتابه الشهير آخر يوم لمحكوم عليه بالإعدام كما كانَ مؤيّدًا لنظام الجمهورية في الحُكم، وأعمالُه تَمَس القضايا الاجتماعية والسياسيّة في عصره.
أشهر أعماله هي روايات أحدب نوتردام (1831) والبؤساء (1862). في فرنسا، يشتهر هوغو بمجموعاته الشعرية، مثل (التأملات) و(أسطورة العصور). كان هوغو في طليعة الحركة الأدبية الرومانسية من خلال مسرحيته كرومويل والدراما هرناني. ألهمت العديد من أعماله الموسيقى، سواء خلال حياته أو بعد وفاته، بما في ذلك أوبرا ريغوليتو والمسرحيات الموسيقية مثل البؤساء ونوتردام دو باريس. أنتج أكثر من 4000 رسمة في حياته، وقام بحملات من أجل القضايا الاجتماعية مثل إلغاء عقوبة الإعدام والعبودية.
على الرغم من أنه كان ملكيًا ملتزمًا عندما كان صغيرًا، إلا أن آراء هوغو تغيرت مع مرور العقود، وأصبح مؤيدًا متحمسًا للجمهورية، حيث خدم في السياسة كنائب وعضو في مجلس الشيوخ. تطرقت أعماله إلى معظم القضايا السياسية والاجتماعية والاتجاهات الفنية في عصره. إن معارضته للاستبداد ومكانته الأدبية جعلته بطلاً قوميًا. توفي هوغو في 22 مايو 1885 عن عمر يناهز 83 عامًا. وأقيمت له جنازة رسمية في مقبرة العظماء في باريس، والتي حضرها أكثر من مليوني شخص، وهي الأكبر في تاريخ فرنسا