هدنة
Rating
Description
هدنة بقلم Sarah Abdel Hamid ... ديلارا الحبيبة! شمسُ حياتي ونور أمانيَّ، إن استلمتِ هذا الخطاب فربما تكون هذه النهاية. أعلمُ أنكِ لا تعرفين عني سِوى أنِّي ذلك الغريب المتطفل على مخبزكِ مساء كل ثلاثاء وخميس. أنا الآن أبتلع غصة حلقي وأنا أكتبُ لكِ، لكني أودُّ إخباركِ بأنِّي أعرفُكِ جيدًا منذ كنتِ في الخامسة والعشرين.. لا تتعجبي من كلماتي، فأنا نقيب الحي منذ ثلاثة أعوام.
Copyrighted material, Not available for download
Write a review