فندق كاليفورنيا

(0)
(0)
Rating
0.0/5 0
Description

فندق كاليفورنيا بقلم عبد الجبار ناصر ... "عبر الشارع إلى الجهة المقابلة. عندما وضع قدمه على الرصيف، اهتزت المنطقة بانفجار سيارة ملغومة، تطايرت فيه قطع اللحم والحديد، وتصاعدت إلى عنان السماء ألسنة النار وسحب الغبار والدخان الأسود". «خالد جاسم» صحفي عراقي.. عاش في العراق سنوات طفولته وصباه وشبابه تحت سطوة نظام صدام وقهره.. كان يبحث عن إجابة لسؤال ظل يرافقه عن "ما الوطن؟".. حاول أن يعثر على الإجابة في أستراليا حين ذهب إليها لاجئًا، وعندما أخفق عاد إلى العراق، بعد سقوط صدام، عله يجد ضالته.. وجاءته الإجابة التي لا يعرف أحد منا: هل كانت إجابة شافية أم ناقصة.. هو وحده يعرف ذلك. هذه دعوة لترتحل معنا في آفاق أحداث هذه الرواية؛ علك تعرف إجابة السؤال التي أخفقنا – مع بطل روايتنا – في إدراكها!!

Copyrighted material, Not available for download
Write a review
Notify me when available for reading

Author

عبد الجبار ناصر عبد الجبار ناصر

ولد مدينة البصرة في عام 1947 و عمل في مجال التعليم ثم انتقل للعمل في مجال الإعلام. عمل محررًا في مجلة (الإذاعة والتلفزيون)، وصحيفة (الجمهورية)، وترأس قسم الترجمة في دار ثقافة الأطفال في بغداد. أعد عددًا من البرامج الثقافية لتلفزيون بغداد في أواخر السبعينات من القرن الماضي. كتب مسلسلات لإذاعة بغداد في أوائل التسعينات، ونشر العديد من القصص القصيرة في الصحف والمجلات العراقية والعربية. غادر العراق في بداية عام 1995، واستقر في الأردن ثلاث سنوات قبل هجرته إلى أستراليا عام 1998. له أكثر من ثلاثين كتابا للأولاد طبعت في العراق، وسوريا، والأردن. أصدر أول رواية له في عام 2007 تحتعنوان “كتابة على التراب”. يقيم في ولاية نيو ساوث ويلز بأستراليا.

Other books by the author

Similar books

Ratings and reviews about (فندق كاليفورنيا)

Customer Reviews

0.0/5

0.0 out of 5 stars

based on 0 reviews

Ratings and reviews about

5 starts

0 %

4 starts

0 %

3 starts

0 %

2 starts

0 %

1 starts

0 %

Share your thoughts

Share your rating and thoughts with us

Login to add to your review

Recent Reviews

No reviews yet. Be the first and write your review now

Write a quote

Recent Quotes

No quotes yet. Be the first and write your quote now

Readers

No readers yet