شفاء الغليل في بيان الشبه والمخيل ومسالك التعليل

(0)
(0)
Rating
0.0/5 0
Description

شفاء الغليل في بيان الشبه والمخيل ومسالك التعليل بقلم Abo Hamed AlGHazale ... تناولت كُتُب التراجم هذا الكتاب بعناوين مختلفة. فذكره ابن السبكي بعنوان "شفاء الغليل في بيان مسائل التعليل". والسيد مرتضى بعنوان "شفاء الغليل في بيان مسئلة التعليل". والعيدروسي بعنوان "شفاء الغليل في القياس والتعليل". وجاء بمثل عنوان العيدروسي في كشف الظنون. والناظر في مقدمة كتاب الشفاء، أو في آخر ورقة منه - يكون بمنجاة عن هذا الاضطراب؛ إذ صرح الإمام الغزالي في المقدمة بقوله: وسمّيته "شفاء الغليل في بيان الشبه والمخيل ومسالك التعليل". وفي ختام الكتاب يقول: هذا نهاية ما أردنا أن نذكره في الأركان الخمسة من القياس، مقتصرين على المقصد الذي أعرب عنه لقب الكتاب، ووافين بما التزمناه: من "شفاء الغليل في بيان الشبه والمخيل ومسالك التعليل". لهذا فإننا لم نتردّد في أن نضع على الكتاب العنوان الذي ارتضاه له مؤلفه، وهو "شفاء الغليل في بيان الشبه والمخيل ومسالك التعليل". وقد وجدنا الإمام الغزالي يكتفي بالجزء الأول من هذا العنوان، وهو "شفاء الغليل" حينما يحيل إليه في كتاب المستصفى.

Copyrighted material, Not available for download
Write a review
Notify me when available for reading

Author

Abo Hamed AlGHazale Abo Hamed Alghazale

أبو حامد محمد بن محمد بن محمد بن أحمد الغزالي الطوسي النيسابوري الفقيه الصوفي الشافعي الأشعري الملقب بحجة الإسلام وزين الدين (450 هـ - 505 هـ / 1058م - 1111م)، مجدد القرن الخامس الهجري، أحد أهم أعلام عصره وأحد أشهر علماء الدين السنة في التاريخ الإسلامي.

كان أبو حامد محمد الغزالي متزوجاً وعرف من أبنائه محمد وأحمد.


- عالمًا مسلمًا وأخصائيًا في القانون وعقلانيًا وروحيًا من أصل فارسي.
- خضع لأزمة عام 1095م، وترك مهنته وغادر بغداد بدعوى الذهاب إلى الحج إلى مكة، وتخلص من ثروته واعتمد نمط حياة الزهد.
- كان غرض الغزالي من الإمتناع عن العمل الدراسي هو مواجهة التجربة الروحية والفهم الأكثر اعتدالا “للكلمة والتقاليد.
- عام 1110م رفض دعوة السلطان السلجوق محمد الأول للعودة إلى بغداد.
- نسبته إلى صناعة الغزل (عند من يقوله بتشديد الزاي) أو إلى غزالة، من قرى طوس (لمن قال بالتخفيف).

في عام 1105 عاد الغزالي إلى بلده طوس متخذاً بجوار بيته مكانًا للتعبد والعزلة، ومدرسةً للفقهاء حتّى تُوفي فيها سنة 1111م.

Other books by the author

Similar books

Customer Reviews

0.0/5

0.0 out of 5 stars

based on 0 reviews

Ratings and reviews about

5 starts

0 %

4 starts

0 %

3 starts

0 %

2 starts

0 %

1 starts

0 %

Share your thoughts

Share your rating and thoughts with us

Login to add to your review

Recent Reviews

No reviews yet. Be the first and write your review now

Write a quote

Recent Quotes

No quotes yet. Be the first and write your quote now

Readers

No readers yet