تبادل الهزء بين رجل وماضيه

(0)
(0)
Rating
0.0/5 0
Description

تبادل الهزء بين رجل وماضيه بقلم mahmoud Yasen ... لم يعد العزي يحتمل الحياة في تداعياته الذهنية. الضغية غالباً هي مايخرج به العزي من " مقايل" () صنعاء يحدث له أن يضغطن بسبب مايطلق عليه بينه وبين نفسه " عنف التواصل" الضغينة المبهمة تلك تجعله مستاء بقية المساء. الاستياء الذي يؤمن له القدر الكافي من الهزء ذلك أن مساءات صحفي وحيد في صنعاء ستكون مروعة للغاية بدونما هزء التبول على رأس العالم . قام بتدوين رقم تلفون المرأة ليتصل بها فيما بعد وقد يتمكن من إقناعها باستضافته الليلة اكتشف أنه كتب الرقم علر رأس البيان ب التضامني مع المطالبين بمحاكمة عادلة للفكر المتطرف الذي يمثله قاتل جار الله عمر () وجد أن هذا يشيء بروح مثقف اشتراكي بحجم جار الله وكان ساعتها قد غادر مقيل اللقاء التضامني الذي عقد في بيت الشهيد برفقة زميله الصحفي وجلس على المقعد الأمامي في سيارة هذا الصحفي التي يتسلم راتبه بالدولار من وكالة أنباء شهيرة إضافة لحيازته عدداً كبيراً من الصديقات وقدرته على التصرف كرجل متباه لا يكف عن الإيماء كناجح وعالمي وكأنه يعتمد مستوى لمصافحة زملائه الصحفيين وفقاً لأسعار الصرف . " من الرواية" صادمة، مدهشة، كاشفة، مباغتة، استفزازية، تهويمية، وأنت تغرق في تفاصيل هذه الرواية الاستثنائية التي تحاول أن تعري الذات والحقيقة في زمن الخيانة والخلان.

Copyrighted material, Not available for download
Write a review
Notify me when available for reading

Author

mahmoud Yasen Mahmoud Yasen

محمود ياسين (2 يونيو 1941 - 14 أكتوبر 2020)، ممثل مصري.

عن حياته
له تاريخ طويل من الأعمال الفنية في السينما والمسرح والتليفزيون والإذاعة. ولتميزه بصوت رخيم وأداء مميز في اللغة العربية؛ تولّى التعليق والرواية في المناسبات الوطنية والرسمية، كما أدى أدوارًا قوية في المسلسلات الدينية والتاريخية. محمود ياسين متزوج من الفنانة الممثلة المصرية شهيرة، وأنجبا الممثل عمرو محمود ياسين والممثلة رانيا محمود ياسين والتي تزوجت الممثل المصري محمد رياض.

مسار حياته
ولد محمود ياسين بمدينة بورسعيد 200 كيلومتر شمال القاهرة)، كان أبوه موظفا في هيئة قناة السويس، وكانوا يعيشون في فيلّا ملك لشركة القناة، فلما قامت ثورة يوليو وصدرت قرارات التأميم لهيئة قناة السويس في 1956 آلت ملكيتها إلى الشعب.

وبعد انتهاء دراسته الثانوية رحل محمود ياسين للقاهرة ليلتحق بجامعة عين شمس وتحديدا كلية الحقوق، وتخرج فيها عام 1964، ثم التحق بالمسرح القومي، وجاء ترتيبه الأول في ثلاث تصفيات متتالية، وكان الوحيد في هذه التصفيات المتخرج من كلية الحقوق، ولكن قرار التعيين لم يحدث، في الوقت نفسه تسلم من القوى العاملة قرارا بتعيينه في بورسعيد بشهادة الحقوق وهو الوحيد في دفعته الذي يعين في موطنه الأصلي، ورغم حبه لمدينته إلا أنه لم يتصور فكرة الابتعاد عن المسرح، لذلك رفض التعيين الحكومي وعمل بالتمثيل المسرحي.

المسرح
بعد تعيين محمود ياسين في المسرح القومي، بدأ رحلته في البطولة من خلال مسرحية «الحلم» من تأليف محمد سالم وإخراج عبد الرحيم الزرقاني، بعدها بدأت رحلته الحقيقية على خشبة «المسرح القومي» والذي قدّم على خشبته أكثر من 20 مسرحية أبرزها:

وطني عكا.
"عودة الغائب".
"واقدساه ".
"سليمان الحلبي".
"الخديوي (مسرحية)".
"الزير سالم (مسرحية)".
"ليلة مصرع غيفارا".
"ليلى والمجنون".
وتولّى خلال هذه الفترة إدارة المسرح القومي لمدة عام ثم قدم استقالته.

السينما
أما عن علاقته بالسينما فقد بدأت بظلم شديد لها من جانبه، ففي بداياته الأولى لم يكن يدرك أهمية هذا الفن الساحر ومدى تأثيره على المجتمع وفي الناس، ولم يكن حينئذ قد شاهد أعمال المخرجين الكبار أمثال صلاح أبو سيف وحسن الإمام وكمال الشيخ وحسين كمال ويوسف شاهين، ولهذا كان تردده في قبول العمل بها حتى أنه بدأ مشواره السينمائي بأدوار صغيرة من خلال أفلام الرجل الذي فقد ظله، القضية 68، شيء من الخوف، حتى جاءته فرصة البطولة الأولى من خلال فيلم «نحن لا نزرع الشوك» مع شادية ومن إخراج حسين كمال، ثم توالت أعماله السينمائية ليصل رصيده لأكثر من 150 فيلما حصد خلالها لقب «فتى الشاشة الأول». من أهم أفلامه وهو كبير السن فيلم الجزيرة مع أحمد السقا.

أعماله
المقالة الرئيسة: قائمة أعمال محمود ياسين
الجوائز والأوسمة والمناصب التي تقلدها
حصل على أكثر من 50 جائزة في مختلف المهرجانات في مصر وخارجها وكلها جوائز لها أهميتها عنده فقد حصل على:

جوائز التمثيل من مهرجانات طشقند عام 1980.
ومهرجان السينما العربية في أمريكا وكندا عام 1984.
ومهرجان عنابة بالجزائر عام 1988.
حصل على جائزة الدولة عن أفلامه الحربية عام 1975.
جائزة الإنتاج من مهرجان الإسماعيلية عام 1980.
اختير رئيس تحكيم لجان مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون عام 1998 ورئيس شرف المهرجان في نفس العام إلى جانب توليه منصب رئيس جمعية كتاب وفناني وإعلاميي الجيزة
كما حصل على جائزة أحسن ممثل في مهرجان التلفزيون لعامين متتالين 2001، 2002.
تم اختياره عام 2005 من قبل الأمم المتحدة سفيرا للنوايا الحسنة لمكافحة الفقر والجوع لنشاطاته الإنسانية المتنوعة.
وفاته
توفي في 14 أكتوبر 2020م، الموافق 27 صفر 1442هـ عن عمر 79 عامًا، بعد معاناته مع مرض الزهايمر، وقد نفى أهله إصابته بهذا المرض.

Other books by the author

Similar books

Customer Reviews

0.0/5

0.0 out of 5 stars

based on 0 reviews

Ratings and reviews about

5 starts

0 %

4 starts

0 %

3 starts

0 %

2 starts

0 %

1 starts

0 %

Share your thoughts

Share your rating and thoughts with us

Login to add to your review

Recent Reviews

No reviews yet. Be the first and write your review now

Write a quote

Recent Quotes

No quotes yet. Be the first and write your quote now

Readers

No readers yet