الهوبيت

اسم العمل: الهوبيت. نوع العمل: أدب مترجم اسم دار النشر: عصير الكُتب للنشر والتوزيع. اسم المترجم: أ/ أسامة أبو ترابة. اسم المؤلف: چون رونالد رويل تولكين. الأحداث: في مدينة هوبيتول، وتحديدًا في واحدة من الحفر، كان الهوبيت بيلبو باجينز، قاعد بيدخن غِليون من التلغ، حُفرة..وهوبيت.. طب هما الهوبيت دول، ازاي قاعدين في حفرة؟ هقولك يا صديقي ان طول الهوبيت الواحد، بيساوي نص طول بشري عادي.. فهما بالنسبالنا زي الأقزام، فحتة ان هما يعيشوا في حُفر ده عادي وطبيعي، بل بالعكس.. هما اصلًا اللي بيحفروا الحفر دي، بل وبيبيعوها كمان.. المهم.. لحد ما وهو قاعد، عدى عليه واحد عجوز، كان لابس قُلنسوة(طاقية السحرة)، وفي ايده عصاية طويلة، ألقى على الهوبيت السلام، لحد ما الهوبيت قدر انه يعرف..ده جاندالف! والساحر ده كان جاي للهوبيت، عشان ياخده في رحلة مع الأقزام.. وده عشان هما عايزين يرجعوا الكنز بتاعهم، اللي موجود في الجبل اللي موجود ناحية الجنوب.. الهوبيت اعتذر بكل شياكة، وقاله انه مش هيروح معاه، في اي مغامرات. والهوبيت استأذن من جاندالف، وقفل الباب في وشه، وفي اليوم اللي بعديه، بص لقى جاندالف جه تاني، وانه جاي مش عايزه في مغامرات، هو هييجي يشرب معاه شاي، وياكل كيك..ويتوكل هو على الله.. المهم جاندالف دخل، ووراه كل حوالي ١٠ دقايق يخش اتنين من الاقزام، لحد ما بقى في البيت حوالي ١٣ قزم وجاندالف والهوبيت!! وهنا كانت المفاجأة ان جاندالف عرف الاقزام على الهوبيت، اللي هيروح معاهم المغامرة في استعادة كنزهم! الهوبيت اتضايق من ان جاندالف حطه في الموقف، طب هما الاقزام عرفوا بيته او حفرته ازاي؟ وده لأن جاندالف في المرة اللي فاتت بعد ما ما الهوبيت قفل الباب في وشه، فعمل بعصايته علامة على وش الباب، فيما معناه ان الشخص صاحب البيت، محتاج شغل او جاهز لأي مغامرة.. بدأو يحكوا للهوبيت عن الكنز، وان ليه حِصة من الكنز.. الهوبيت وافق على مضض، وراح معاهم الرحلة، وفي كل مرة، كان بيندم على القرار ده.. وده بسبب كمية المخاطر اللي واجهها طول الرحلة!! السرد: سرد فصحى حوار فصحى.. كان وصف الأحداث مُعقد سِنة، ده غير كمية الاماكن اللي بيروحوها، فكان الوصف كان تقيل شوية.. الرواية كانت مليانة بكل حاجة، كوميدي، حزن، فرح، حرب، كان الكاتب بيعتمد في الحروب تحديدًا، انه ينهي الحرب بدري بدري، وبعد كده يبدأ يفصلهالك. النهاية: نهاية الرواية حلوة بس مش اوي، لإن برضو حتى في تفصيل الكاتب، حسيت انه كروتها، مفيش اللي هو شوية تفاصيل حلوة كده تشدني.. التقييم: ٥/٤ رواية برضو حلوة جدًا، ولكن بس لو كان قِدر يظبط الحِتة الأخيرة، كانت الرواية هتكون ممتازة..

الكتاب جودة .موجود ترجمة كويسة . موجود قصة . موجود غلاف. موجود

أنا انتضر تنزيله منذ مدة لما لا يتاح للتنزيل