كان يوليوس فلهاوزن عالمًا ألمانيًا في الكتاب المقدس ومستشرقًا. خلال مسيرته المهنية، انتقل اهتمامه البحثي من أبحاث العهد القديم عبر الدراسات الإسلامية إلى دراسات العهد الجديد. ساهم فلهاوزن في تاريخ تأليف أسفار موسى الخمسة/التوراة ودرس الفترة التكوينية للإسلام. بالنسبة للأول، يُنسب إليه الفضل باعتباره أحد منشئي الفرضية الوثائقية.