هوامش الفتح العربي لمصر

(0)
(1)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

هوامش الفتح العربي لمصر بقلم سناء المصري ... (( واحد من أهم الكتب العربية التي صدرت في السنوات الأخيرة )) جمال الغيطاني (( نموذج للكتابة العبثية وغير المسؤولة للتاريخ )) فهمي هويدي (( هناك مناطق شائكة في تاريخ مصر، يفضل أساتذة التاريخ عدم الخوض فيها، لأسباب عديدة قد يكون من بينها عدم وفرة المصادر والمراجع، لكن السبب الأكثر قوة هو إيثارهم السلامة بعيدًا عن وجع الدماغ، ولم تكن الراحلة سناء المصري ضمن هذه الفئة الغالبة، فآثرت أن تقطع الطريق الصعب وعكفت على مرحلة الفتح العربي لمصر)). عزمي عبد الوهاب، الأهرام (( تم تجاهله تمامًا في الواقع الثقافي والفكري في مصر بسبب خطورة ما جاء فيه)) يوسف القعيد كيف كانت المواجهات الأولى بين العرب الفاتحين وأقباط مصر؟ وكيف كان تصور كل طرف عن الآخر؟ وما الذي حدث في الحقيقة في اللحظات الأولى للفتح وأقباط مصر؟ وكيف كان تصور كل طرف عن الآخر؟ وما الذي حدث في الحقيقة في اللحظات الأولى للفتح، قبل أن تستقر الأمور للعرب؟ أسئلة شائكة مضى عليها أكثر من أربعة عشر قرنًا، وأهال التاريخ على تفاصيلها رماده الصعب... وآثارها القليلة لازالت تُروى وتُتداول من خلال صوت رسمي ووحيد انكمش أمامه الطرف الآخر رويدًا رويدًا، وانكمشت معه ذكرياته، حتى كادت أن تمحى من كثرة التجاهل والنسيان. دراسة كاشفة ومهمة وتعيد النظر في كثير من مسلماتنا، معتمدة في ذلك على المصادر العربية والقبطية الخاصة بتلك الفترة. أثار الكتاب عندما صدر عام 1996 ردود أفعال حادة ما بين معترض بشدة ( عادة بدون حجج قوية ) ومرحب بشدة. تجمع هذه الطبعة جزءي الدراسة: (( حكايات الدخول )) و (( رحلة الانصهار )).

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

سناء المصري سناء المصري

غيّب الموت الكاتبة سناء المصري التي رحلت عن 42 عاماً، قضت معظمها في العمل العام ما بين الشأن الثقافي والسياسي. ويلفت النظر في موت المصري أنه جاء موتاً هادئاً من دون صخب، وهو شيء نادر من قبل هذه المرأة الاستثنائيّة التي عرفت بمعاركها الصاخبة، خصوصاً تلك التي رافقت سنواتها الأخيرة، ولعل ما يفسر ذلك الهدوء كون المصري قضت عمرها كله من دون الارتباط بأي مؤسسة رسمية أو حزبية، وظلت مواقفها السياسية توصف بـپ"الرومانسية" المخالفة لحسابات التوازن التي تحكم العمل داخل هذه المؤسسات.

ويبدو أن السواد الذي ارتدته منذ انتحار صديقتها الكاتبة أروى صالح كان نذير شؤم على الكاتبة. لقد كانت تشعر بقرب الموت الذي اختطف منها، بعد أروى، والدها، ثم نشأت ملاك رفيق نضالها في صفوف الحركة الطلابية المصرية التي انخرطت فيها منذ أواخر السبعينات.

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد