مقابسات نهاية القرن

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

مقابسات نهاية القرن بقلم عثمان العمير ... في سبتمبر/ أيلول من عام 1997م يكمل عثمان العمير ثلاثين سنة من عمره الصحافي، الذي بدأه مراسلاً صغيراً لأكثر من جريدة محلية سعودية، قبل أن يتدرّج ليصبح رئيساً لأهم صحيفة عربية دولية ألا وهي "الشرق الأوسط". ومن حسن حظ العمير الذي سيبلغ في السنة نفسها عامه السادس والأربعين، أنه من جيل عاش مراحل التطورات المذهلة التي مرت على الصحافة الدولية، سواء بحكم المعايشة مثله مثل من هم في عمره، أو بحكم تنقله الدائب، وسفره المتواصل، وإقامته الطويلة في لندن التي أصبحت منزله بعد بلاده السعودية. ورغم أن الكاتب شارك في إعداد أكثر من كتاب للنشر، واختير عضواً في الأكاديمية الملكية المغربية، فإن هذا المؤلف يعدّ الأول الذي يخرج الى العلن، فاتحاً ـ كما يؤمل ـ شهيته لظهور أوراق ما تزال حبيسة الأدراج، وتحتاج الى قدر كبير من الوقت، ومن الشجاعة كذلك.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

عثمان العمير عثمان العمير

ولد العمير في 25 أغسطس عام 1950 في مدينة الزلفي بمنطقة نجد السعودية. وهو ابن رجل الدين المحافظ الشيخ موسى بن عمير العمير، وأمه نورة بنت سليمان الذيـّب، المنحدرة من أسرة نجدية، وقد كانت تعمل في التدريس والقضاء.

وقد انتقل مع عائلته إلى المدينة المنورة في عام 1961. ليكون والده أحد مؤسسين الجامعة الإسلامية التي تم افتتاحها حينها في المدينة المنورة.

انتقل إلى الرياض في عمر السادسة عشر وبدأ مسيرته المهنية في مجال الصحافة كمراسل رياضي في عدة صحف سعودية، مثل: المدينة، 'الندوة'، مجلة اليمامة و'الرياض'.

وبعد تخرجه من المعهد العلمي في الرياض، التحق عثمان العمير بجامعة (الإمام محمد بن سعود)، من أجل إكمال دراسته الجامعية.

أطلق عليه محبوه كل من لقب: عراب الصحافة السعودية، وقيصر الصحافة العربية الإلكترونية، وجليس الملوك والرؤساء، وهيكل السعودية.

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد