ما تبقى من الليل

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

ما تبقى من الليل بقلم إرسي ستيروبولوس ... قالوا عن هذه الرواية: "رواية رائعة ... وعمل محفز للخيال وأفضل تقدير لأعظم شاعر يوناني في القرن العشرين." الملحق الأدبي للتايمز "رواية بقدر ما بها من حسية ، ايضا عقلانية، كشف حميمي ومثير لمكان خاص أرضي حيث يبدأ الخلق." وول ستريت جورنال "إعادة تخييل غنائي ومثير لرحلة الثلاثة أيام للشاعر اليوناني السكندري كفافيس إلى باريس في 1897... مذهلة، محمومة وجميلة." زي مليونز "رائعة... سوف يعشق قراء كفافيس هذه الصورة المقنعة للشاعر في شبابه. حتى اولئك القراء – من يقرأون كفافيس لأول مرة- سوف تفتنهم رحلة الشاعر إلى باريس وهذا المسح الدقيق لعقل الشاعر – وتذبذبه بين الإيمان بموهبته واليأس منها، رغبته أن يُسمع صوته. رواية إرسي سوتيروبوليس وأسلوبها المميز، تكريم مستحق لرجل عظيم." تايمز أوف لندن هذه رواية أخاذة. نالت جائزة المتوسط الفرنسية عام ٢٠١٦. هي سرد تخييلي لرحلة قام بها قسطنطين كفافيس وأخوه جون إلى العاصمة الفرنسية باريس عام ١٨٧٩، أي حين كان في السادسة عشر من العمر. تفتح الكاتبة أمامنا ألبوماً ملوناً من المشاعر والأفكار والهواجس والرغبات والشهوات والأحلام التي تدفقت في ذهن الشاب اليوناني الذي سيصبح واحداً من أعظم شعراء اليونان . سنراه في هذا النص الأخاذ، المكتوب برقة شاعرية، مفتتناً باالشعر ولكن قبل ذلك بالحياة. سنرى عود قريحته يشتد وستنضج القصائد على نار عواطفه، فيما عيناه تتجولان بشغف بحثاً عن وجه الفتى الجميل الذي خلب لبه: راقص الباليه في الفرقة الروسية التي نزلت في الفندق الذي يقيم هو وأخوه فيه. في باريس، حيث الشعر والتمرد واللذة والفتنة والبهاء سوف يضيع الشاعر في التيه، ساعياً لأن يلتقط كل شيء وأي شيء، الآن وهنا. الشعر والرسم والرقص والشراب و…الفتى الروسي. يفتح النافذة لمخيلته كي تعود به إلى الأولمب وزيوس والإسكندرية وإسطنبول، التي رأى فيها ولداً تركيًّا سحره، هو الآخر، بجماله وهو يطرق الحديد بصدر عار في كير الحدادة. سَيُدون أشعاره، التي تنزل عليه كالوحي، في الفندق، في الشارع، في الليل، في النهار، وسيغرق في تخيلاته العارمة عن لقاء حميم يجمعه بالفتى الروسي. سيربك أخاه وأصدقاءه. سيخربط جدول أعمالهم ومواعيدهم. سيتأخر عنهم. سيتلكأ، سيتذرع، سينساهم، مفضلاً، النوم من أجل استكمال الحلم. حلم الشعر وحلم الجمال وحلم المجد الذي سيبلغه. هذه الرواية تروي مجريات ثلاثة أيام من عمر الشاعر قسطنطين كفافيس الذي ملأ الدنيا وشغل الناس، ولكنها ليست سيرته. هي تدوين لأيام عاشها الشاعر بالفعل في باريس ولكنها ليست توثيقاً لوقائع معيوشة. هذا نص حميمي وفاتن لأنه يفتح كوة المخيلة لرحابة الحياة.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

إرسي ستيروبولوس إرسي ستيروبولوس

كاتبة وشاعرة يونانية. صدر لها العديد من الأعمال الروائية والشعرية. تُرجمت العديد من أعمالها إلي لغات مختلفة وحصلت مرتين على جائزة اليونان للكتاب وجائزة النقاد.
كارين إيمريتش، أستاذة الأدب المقارن بجامعة برنستون بالولايات المتحدة الأمريكية وترجمت العديد من الأعمال النثرية والشعرية عن اليونانية إلى الإنجليزية.

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد