كيف تعاش الحياة أو حياة مونتاني

(0)
(1)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

كيف تعاش الحياة أو حياة مونتاني بقلم سارة بكويل ... كيف تندمج بسهولة وسط مجموعة من الناس؟ كيف تتعامل مع العنف؟ كيف تتأقلم مع فقدان شخص عزيز؟ مثل هذه التساؤلات حاضرة في حياة معظمنا، وهي جميعها ترجمات متعددة لسؤال واحد كبير: كيف نعيش؟ كتب مونتاني تأملات حرة لأفكاره وتجاربه كما لم يكتب أحد من قبل.. بعد أكثر من أربعمئة عام لا تزال الناس منجذبة إلى قراءته بفعل سحره وصدقه.. القراء يسعون إليه طلبًا للرفقة والحكمة والتسلية، وأيضًا كي يتواصلوا مع أنفسهم، وهذا ما سنجده في هذه السيرة الملهمة.. إنه كتاب عن الفقدان، وعدم القلق من الموت، وعن الحب، فـ "الحب عظيم لأنه سر يصعب فهمه.. إذا دق قلبك بعاطفة عصية عن الوصف.. ادخل" وعن الصحبة: " وُلدت للصحبة والصداقة، وعن المودة: "المودة، كلمة صغيرة لكنها ذات كثافة لا نهائية.. تسهم في تحسين عيش الناس أكثر من الشفقة، والأعمال الخيرية والتضحية بالنفس". وعن بهجة المعرفة: "إذا لقيت صعوبة في القراءة، لا أقضهم أظافري، بل أضع ما أقرأه جانبًا. لا أفعل شيئًا من دون بهجة" إنه كتاب حاضر في كل زمان ومكان، هكذا قيل عنه دائمًا وعلى مدى قرون. واليوم، ونحن نعيش جنون القطعان التي تندفع خلف تعصباتها، نراه حاضرًا أيضًا: "كم يلزم من الشجاعة والإصرار، للحفاظ على الذات في زمن يسوده جنون القطيع؟".

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

سارة بكويل سارة بكويل

كاتبة ومفكرة وأستاذة بريطانية، حاصلة على جائزة ويندهام – كامبل الأدبية. عملت كبائعة كتب قبل أن تنشر كتابها “كيف تُعاش الحياة” والذي تسبب في شهرتها الهائلة.

في عام 2016 صدر لها كتاب “على مقهى الوجودية” والذي كان له صدى كبيرًا في الأوساط الفكرية، وقوبل باحتفاء مذهل واعتُبر من أهم الكتب الصادرة في هذا العام!

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد