كوكب على ورقة

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

كوكب على ورقة بقلم نابغة ذبيان ... «شارع «الحمرا» يجمع مختلف الطبقات الاجتماعية، شارع بلوحة فلسفية لذيذة، مشهد الطبقيّة قاسٍ، لكنّ هذا الشارع إنساني بامتياز لاحتضانه الجميع من دون استثناء، شارع يذكرني بقدسيتين، الأم والله». «اللوحة أُنجزت، وإذا به يخط في أسفلها، « أ »، سألته مباشرةً ماذا تكتب، لم يجبني وأكمل، « لـ »، أيكتب اسمي؟ نعم يبدو ذلك، بعدما خط حرف الياء أيضًا، أكمل وانتهى باسمي، وبدأ يخط أرقامًا، ربما اليوم الذي التقاني... انتهى تخطيطه: أليسار 1999». «59 عامًا مرت، وتلك العبارات التي كتبتها على هذا الحجر ربما لن تكفي لسرد فلسفتي في الحياة، لكني أقف اليوم، في شارع «الحمرا»، أتنشق الهواء، أجلس في أحضان حلمي «هوى»، أُصلي أمام نوتات البيانو، لوحة مبدعة، أدبًا راقيًا، أُرتّل أسرار الإنسانية وقدسية الإنسان، وأرتشف كأسًا تحوي خمرًا سحريًا، خليطه متجانس، لا يتفكك، ملتحم في الإنسانية، والعشق، والحرية».

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

نابغة ذبيان نابغة ذبيان

أَبُو إِمَامَةِ زِيَادْ بْنْ مُعَاوِيَة بْنْ ضَبَابِ بْنْ جَابِرْ بْنْ يَرْبُوعِ بْنْ غَيْظِ بْنْ مَرَّةِ اَلذُّبْيَانِي المعروف بِالنَّابِغَةِ اَلذُّبْيَانِي (؟؟؟ -18 ق.هـ/؟؟؟ -605 م). شاعر عربي من شعراء الطبقة الاولى. له قصيدة يعدها البعض من المعلقات، ومطلعها:

يا دار مية بِالعلياء فالسند أَقوت وطال عليها سالف الأَمد

نسبه
زياد بن معاوية بن ضباب بن جابر بن يربوع بن غيظ بن مرة بن عوف بن سعد بن ذبيان بن بغيض بن ريث بن غطفان، أبو أمامة. وبنو مرة بن عوف قوم النابغة أصل نسبهم يرجع إلى مرة بن عوف بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة، من قبيلة قريش من بني كنانة ولكن عوف بن لؤي خرج من قومه ودخل في بني ذبيان الغطفانيين وانتسب إلى سعد بن ذبيان.

لقبه
النابغة لقب بهذا اللقب لأنه نبغ في الشعر أي أبدع في الشعر دفعة واحده، واختلف النقاد في تعليله وتفسيره، أما ابن قتيبة فيذكر أنه لقب بالنّابغة لقوله:
وحلّت في بني القين بن جسر فقد نبغت لهم منا شؤون
وردّ ابن قتيبة هذا اللقب إلى قولهم: «ونبغ- بالشعر- قاله بعد ما احتنك وهلك قبل أن يهتر». وفي رأي البغدادي، أن هذا اللقب لحقه لأنه لم ينظم الشعر حتى أصبح رجلاً. وربّما كان اللقب مجازاً، على حدّ قول العرب: نبغت الحمامة، إذا أرسلت صوتها في الغناء، ونبغ الماء إذا غزر. فقيل: نبغ الشاعر، والشاعر نابغة، إذا غزرت مادة شعره وكثرت.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد