فتاة في شبكة العنكبوت

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

فتاة في شبكة العنكبوت بقلم دافيد لاغركرانتز ... استكمالاً لسلسلة ستيغ لارسن التي أسرت 90 مليون قارئ "كَتَبَ ستيغ لارسن رواية عظيمة أبطالها شخصيات لن تنساها". كلمات المديح هذه كُتبت عند صدور الجزء الأول من سلسلة "ميلينيوم" قبل عشر سنوات، وأثبتت الأيّام صحّتها على نحو مُذهل. فقد تبيّن أنّ شخصيات "ميلينيوم" لا تُنسى حقّاً، حيث إنها استمرَت حتّى بعد وفاة كاتبها، وها هي اليوم تعرف حياة جديدة على يد الكاتب المبدع دافيد لاغركرانتز. لا شكّ في أنّ المهمة التي أقدم عليها هذا الكاتب صعبة، وأن الرهان كان محفوفاً بالمخاطر، لكنّ النتيجة جاءت باهرة، إذ عادت ليزبث سالاندر ومايكال بلومفيست في صورة بالغة الصدق، تستجيب إلى حدٍّ كبير لانتظارات ملايين المعجبين من القراء. فأتت "فتاة في شبكة العنكبوت" لتمثّل عودة قوية إلى عوالم "ميلينيوم" الآسرة، واستمراراً لنهج ستيغ لارسن الذي دأب على تشويق ملايين القراء الأوفياء حول العالم. والأهم من ذلك كله أن هذا الجزء الرابع حافظ على روحية وقيم ستيغ لارسن، من تمرّده الدائم على كل أنواع الظلم، وبحثه المستمر عن الحقيقة، ومساءلته المتواصلة لانحرافات مجتمعنا. * * * "لقد أوفى لاغركراتنز بوعده، والتزمت "ميلينيوم" بنهجها. فما عليكم إلّا الإسراع إلى المكتبات لاقتناء نسختكم". (مجلة لوبوان)

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

دافيد لاغركرانتز دافيد لاغركرانتز

صحفي ومؤلف سويدي وعضو في مجلس إدارة القلم السويدي، أُشتهر لكونه مؤلف «أنا زلاتان إبراهيموفيتش» (وهي السيرة الذاتية للاعب كرة القدم زلاتان إبراهيموفيتش) ومؤلف رواية «الفتاة في شبكة العنكبوت» ورواية «الفتاة التي تأخذ عينا مقابل عين»، وهما الجزء الرابع والخامس من سلسة روايات الألفية التي كتبها أولا ستيج لارسون.

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد