علي وصفية

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

علي وصفية بقلم محمد توفيق ... هذه القصة كل أحداثها حقيقية، رغم أن وقائعها تبدو أقرب إلى الخيال! فقصة حب «علي وصفية» لا تقلُّ عن قصص «قيس وليلى»، و«روميو وجولييت»، و«عنتر وعبلة»، وربما تتجاوز هذه القصص إثارة، فلا يمكن لأحد أن يتوقَّع نهايتها ولا مسار أحداثها؛ لأن النهايات التي تحدث على أرض الواقع لا يمكن أن تخطر ببال أكثر المؤلفين حِرفةً وخيالًا. مجرد قصة حب؛ لكنها تسبَّبَت في معركة كبرى بين الخديوي عباس، والزعيم مصطفى كامل، والمعتمد البريطاني، والزعيم محمد فريد، وبطرس غالي، والإمام محمد عبده، وقاسم أمين، والشيخ رشيد رضا، والشاعر حافظ إبراهيم، والزعيم سعد زغلول! لذلك لن تجد لها نهاية واحدة أو حتى نهايتين، بل ستجد ثلاث نهايات، فكلَّما ظننت أن القصة انتهت تمامًا ونهائيًّا، ستُدهش حين تجدها تحيا من جديد!

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

محمد توفيق محمد توفيق

كاتب صحفي من مواليد القاهرة عام 1982، تخرج في قسم الصحافة بكلية الآداب عام 2004، وعمل بالعديد من الصحف والقنوات التليفزيونية، ثم صار رئيسًا لتحرير عدد من الصحف الورقية والرقمية، وحاضر في عدد من الجامعات المصرية، وحصل على العديد من التكريمات.

وصدر له 11 كتابًا منذ عام 2009 منها: "أيام صلاح جاهين"، و"مصر بتلعب" و"أحمد رجب.. ضحكة مصر"، و"الغباء السياسى"، و"الخال"، و"أولياء الكتابة الصالحون"، و"الملك والكتابة" الذي يتم تدريسه بأحد أقسام الصحافة.

وأشاد بكتبه العديد من كبار الكُتاب في مقالات صحفية وبرامج تليفزيونية، ومن بينهم: "أحمد رجب، وعبد الرحمن الأبنودي، وسمير عطاالله، وعادل حمودة، ومحمد العزبي، وإبراهيم عيسى، ومحمد المخزنجي، وأحمد خالد توفيق، وطارق الشناوي، وعمر طاهر.. وغيرهم".

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

تقييمات ومراجعات (علي وصفية)

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد