عصر الآلات الروحية: عندما تتخطى الكمبيوترات الذكاء البشري

(0)
(1)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

عصر الآلات الروحية: عندما تتخطى الكمبيوترات الذكاء البشري بقلم راي كيرزويل ... تخيل عالمًا يكاد يتلاشى فيه الفارق بين الإنسان والآلة، ويصير الخط الفاصل بين الإنسانية والتكنولوجيا باهتًا، وتتحد فيه الروح ورقائق السيليكون. ليس هذا خيالًا علميًّا، بل هذا هو القرن الحادي والعشرون كما صوره راي كيرزويل مخترع أكثر تقنيات العصر إبداعًا وتأثيرًا، فبين يديه المبدعتين لم تعد الحياة في الألفية الجديدة تبدو مفزعة، بل إنها تبشر بأنها ستكون عصرًا يؤدي فيه الاتحاد بين الشعور الإنساني والذكاء الصناعي إلى الارتقاء بأسلوب حياتنا. وكتاب كيرزويل ليس مجموعة من النبوءات المجردة، فهذا المخطط التنبؤي للمستقبل يطوف بنا في جولة يستعرض فيها التطورات المتعاقبة التي ستنتهي إلى: تفوق الكمبيوترات بحلول عام ٢٠٢٠ على العقل البشري من حيث سعة الذاكرة والقدرات الحسابية (لكن الهوة لن تكون واسعة)، وإنشاء علاقات مع شخصيات آلية سيكون منها معلمونا ورفاقنا وأحباؤنا، واستخدام وسائل عصبية لتغذية عقولنا بالمعلومات مباشرة. وفي النهاية سيتضاءل الفارق كثيرًا بين البشر والكمبيوترات حتى إننا سنصدق الآلات عندما تدعي أن لها وعيًا.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

راي كيرزويل راي كيرزويل

مؤلف كتاب The Age of Intelligent Machines الذي فاز بجائزة اتحاد الناشرين الأمريكيين لأفضل كتاب في علوم الحاسوب لعام ١٩٩٠، وكتاب The 10% Solution for a Healthy Life. وفاز راي كيرزويل أيضًا بجائزة ديكسون وجائزة كارنيجي ميلون العلمية الكبرى لعام ١٩٩٤، ومنحه معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا لقب «مخترع العام» في ١٩٨٨، وفاز إلى جانب ذلك بتسع درجات فخرية، وكرمه اثنان من رؤساء الولايات المتحدة. يعيش كيرزويل في ضاحية من ضواحي بوسطن.

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد