سادة البراري - الجزء الثاني من السيرة الملحمية للفاتح المغولي جنكيزخان

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

سادة البراري - الجزء الثاني من السيرة الملحمية للفاتح المغولي جنكيزخان بقلم كون إيغلدن ... "تحول تيموجن الذئب إلى جنكيزخان، رجل عليه توحيد أكثر القبائل فرقة وأشدها تعطشاً للحرب على الأرض. عقد العزم على تشكيل أمة جديدة من براري وجبال منغوليا المقفرة. ستكون ولادة دموية تجعل قارة بأسرها تجثو على ركبتيها. طيلة آلاف السنين، أبقت إمبراطورية تشن القوية والمسيطرة، والتي تمتلك أرضاً ثرية وجيوشاً جرارة شعبه ممزقاً ومشتتاً، لم يكن لدى محاربيه سوى القوس، والحصان، وانضباط شديد جاء من أرض الجليد، والجوع، والموت. كانت الجدران الحجرية تلقي بظلالها على المحاربين المغول، فتوجب على جنكيز إما تحطيم جيش الإمبراطورية المهيمن أو رؤية شعبه يتبعثر وأحلامه تتحطم. إضافة إلى هم التعاطي مع العدو التاريخي، كان على جنكيز تسوية الخلافات المستمرة بين جنرالاته، ,التوفيق بين أشقائه الطموحين، والتأقلم مع ردات فعل أبنائه الذين اشتد ساعدهم. وهكذا تحول المحارب الشاب إلى قائد عسكري مظفر: وقد آن الآوان لتحقيق المجد لشعبه. "سادة البراري" قصة رائعة ملحمية في مداها، مقنعة ومذهلة في سردها، الأهم من ذلك، استمرار جنكيزخان في الهيمنة على المشهد فيما يتحول من شاب يافع في "ذئب السهول" إلى قاهر للأمم.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

كون إيغلدن كون إيغلدن

كون إيغلدن، من مواليد 24 فبراير 1971، هو مؤلف بريطاني يؤلف الروايات الخيالية التاريخية. من أبرز مؤلفاته: سلسلة الإمبراطور وسلسلة الفاتح. شارك أيضاً في تأليف كتاب Dangerous Book للأولاد مع شقيقه هال إيغلدن. في عام 2007، أصبح إيغلدن أول شخص يتصدر الرموز الخيالية وغير الخيالية في المملكة المتحدة في نفس الوقت.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد