حروب الجيل الضايع

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

حروب الجيل الضايع بقلم محمد جلال ... * هل كانت المهمة التي كُلّف بها (أدهم صبري) و(رفعت إسماعيل) هي جعل طفولتنا أكثر سعادة؟ * ما سر الشفرة (13#d*).. هل هي شفرة مخابراتية، أم إنها مجرد شفرة لمؤلف النغمات على نوكيا 3310؟ * لماذا أكلنا الأستيكة اللي بالفراولة.. وتكلمنا أمام المروحة.. ولحسنا شريط الأتاري؟ وهل عضينا أيدينا فعلًا علشان نعمل ساعة؟! * كيف أدخلنا الشاليموه في العصير البيست، وأخرجنا الفلوس من خرم الحصالة؟ * من الذي أطلق الرصاص على هند علام؟ ومن الذي لا يحب فاطمة.. ويا ترى ما هو سر الأرض؟ * هل استطاع أحد من جيلنا إيجاد الجادون.. وإكمال ألبوم بم بم؟ * اقرأ التفاصيل المثيرة.. وقاتل بعقلك وحاجاتك مع الجيل.. جيل المستحيل.. * * * " محمد جلال " .. افتكروا الاسم ده كويس عشان الراجل ده إن شاء الله هيكون واحد من أهم كتّاب الأدب الساخر في الوطن العربي. قريت له كل كتبه، واستمعت بحسه الكوميدي العالي المعجون بالكوميديا السوداء، اللي على قد ما تضحكك على قد ما تخليك تفكّر و تتأمل فيما وراء الكلمات.. كتاب "حروب الجيل الضايع" جلال بيغوص فيه في أدق تفاصيل جيل التمنينات والتسعينات، بأسلوب شيق وابتسامة مش بتفارقك طول ما انت بتقرأ.. استمتعوا بهذا الكتاب.. وادعولي.. أكرم حسني

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

محمد جلال محمد جلال

مصري.. مواليد 1989..
حصل على بكالوريوس في هندسة الطيران..
شارك في كتابة والإشراف على كتابة العديد من البرامج آخرها "الليلة دي" ،"أسعد الله مساءكم"، "ساليزون"، "الأبواب المغلقة".
أعماله الدرامية: مسلسل "الأب الروحي جـ1" ، مسلسل "رحيم"

صدر له :متتالية قصصية بعنوان 4 2011
الكتاب الأصفر عن دار أطلس 2014
سِفر التحليق عن دار ن 2015
100 حلم قبل الموت عن دار ن 2016
حروب الجيل الضايع عن دار الرواق 2017

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد