الفن في متاهة

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

الفن في متاهة بقلم فاروق يوسف ... يقدم ناقد الفن فاروق يوسف في كتابه (الفن في متاهة) هو كتاب فريد من نوعه وجرأته في الحركة التشكيلية العربية، بفصوله الرئيسية والفرعية، صورة بانورامية للمشهد التشكيلي في عالمنا العربي، بتحولاته الكبيرة والصغيرة، وتداخل القيم إلى حد الفوضى التي أصبحت سمة عامة في حياتنا اليوم. عنوان الكتاب: «الفن في متاهة: الفن العربي بين المتحف والسوق وإملاءات الفنون المعاصرة» مدخل عريض لمحتويات الكتاب الذي يقع في 230 صفحة من القطع الكبير، وبمقدمة للفنان ضياء العزاوي. فرواج الأعمال المزورة، ظاهرة استخدام الخبرات الأجنبية لتقويم الحركات التشكيلية في الدول العربية وكتابة تاريخها، فضلا عن استنساخ الموجات الفنية الطاغية في الغرب وتكريس المعارض الدولية والمحلية لأعمال ما بعد الحداثة التي تستخدم التقنيات الجديدة المتداخلة، وانفتاح السوق العربية على سوق الفن العالمية مع ظهور المزادات مع انعدام وجود سوق محلية تعتمد على تقاليد وأسس قياسية، ليست إلا مفردات هذا الكتاب القيّم، وفوق كل هذا وذاك السقوط في بحر البشاعة والتخلي عن الجمال بمعناه الإنساني السامي. وهي حقائق يحاول كتاب فاروق إبرازها، ومساءلتها ولفت الأنظار إليها.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

فاروق يوسف فاروق يوسف

ناقد وشاعر وكاتب للأطفال عراقي مقيم في السويد
درس الفن التشكيلي في بغداد
ينشر مقالاته النقدية منذ سنوات وبشكل مستمر في صحف: الشرق الأوسط، الحياة، القدس العربي، ملحق النهار الثقافي، الوطن القطرية.
حصل على منحة تفرغ في باريس عام 2006 من اتحاد المؤلفين في السويد كما حصل من الجهة نفسها على منحة تفرغ لسنة 2008
عضو اتحاد المؤلفين في السويد
عضو الرابطة الدولية للفنانين العالميين
عضو الرابطة الدولية لنقاد الفن

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد