الفلسفة الإنسانوية - العلمنالوجيا والعقلنالوجيا

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

الفلسفة الإنسانوية - العلمنالوجيا والعقلنالوجيا بقلم حسن عجمي ... «الفلسفة الإنسانوية.. العلمنالوجيا والعقلنالوجيا» كتاب جديد للمفكر اللبناني حسن عجمي يطرح من خلاله أفكاراً فلسفية ‏جديدة ويرتحل بقارئه إلى عوالم الفلسفة الإنسانوية التي تؤكد على محورية الإنسان في الوجود وتدافع عن حقوقه وعلومه. ‏فالفلسفة الإنسانوية توحِّد بين مقبولية العلم ومقبولية الحقوق الإنسانية. كما نشهد اليوم الصراع الفكري بين الإنسانوية ‏وفلسفة الثنائيات.‏ ‎ ‎ ولأن العلم والفلسفة والدين والمعرفة البشرية عامةً بحاجة إلى قراءة جديدة فإن الإنسانوية كما يرى المؤلف: "هي الضمانة ‏الوحيدة للخلاص من الطائفية والمذهبية والعنصرية والقضاء على الحروب والصراعات بين الشعوب وضمن الشعب الواحد. ‏فعندما يؤمن الفرد بالفلسفة الإنسانوية سيعامل الجميع بتساوٍ وينظر إلى الآخر على أنه الأنا فتزول الصراعات المختلفة ‏وتتحقق إنسانية الإنسان. إنسان بلا فلسفة إنسانوية إنسان وهمي".‏ ‎ ‎ يقدِّم الكتاب المضامين الأساسية للفلسفة الإنسانوية التي تؤكّد على وحدة الحضارات والثقافات والأديان والبشر. ‏ويعتمد المؤلّف حسن عجمي على منهجية تحليلية جديدة في طرح نظرياته فيعرِّف المفاهيم والظواهر كالعقل واللغة ‏والعلم على أنها قرارات إنسانوية مستقبلية معتمدة في تكوّنها على الإنسان ما يحرّر الفرد من الماضوية ويضمن ‏استمرارية البحث المعرفي والعلمي. تهدف أبحاث هذا الكتاب إلى التوحيد بين المذاهب الفلسفية المتصارعة وإيضاح ‏الفضائل المعرفية للنظريات المقترحة. كما يحتوي الكتاب على مصطلحات جديدة يشرحها المؤلّف فلسفياً ‏كالعلمنالوجيا أي (علم العلمنة) الهادفة إلى علمنة الظواهر والعقلنالوجيا أي (علم العقلنة) الهادفة إلى عقلنة الظواهر ‏كافة.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد