الاسلام في الليبرالية

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

الاسلام في الليبرالية بقلم جوزيف مسعد ... «هذا كتاب مكتوب بأسلوب مؤثر، وفي معظم الأحيان بحماس شديد... ولا تسعني مقارنته إلا بكتاب إدوارد سعيد تغطية الإسلام، لكن كتاب مسعد أكثر ثراءً من ناحية الأدبيات التي يناقشها (التي لم يكن أغلبها متوفرًا عندما كتب سعيد كتابه) ومدى الأسئلة التي يخوض فيها». طلال أسد، جامعة مدينة نيويورك. «دراسة جريئة وثاقبة للاستخدام وسوء الاستخدام التاريخي والمعاصر لحجج الديمقراطية وحقوق النساء والجنسانيات وكيفية طرحها بالنسبة إلى الإسلام. إسهام غنيّ ومهم يضاف إلى الأدبيّات النقديّة في هذا الشأن». ليلى أحمد، جامعة هارفارد. «يُعادل وسع معرفة هذا المجلّد الجامع لتحليلات وقراءات نقدية ثرية لا يمكن الاستغناء عنها ضرورته في وقتنا الحاضر. فقد أعاد جوزيف مسعد رسم السياق السياسي والعلمي الذي سيقوم من خلاله، من الآن فصاعدًا، فهم العلاقات ما بين الليبرالية والإسلام». بول غلروي، كليّة كنغ، لندن. «صوت مسعد صوت فكري مهم ويستحوذ على اهتمام عالمي. فهو يقدّم نقدًا مميزًا ومقنعًا، وفي معظم الأحيان عبقريًّا، لمواقف سياسية يعتبرها كثيرون مقدّسة، لا سيما لنظام حقوق الإنسان، والمنظّمات غير الحكومية، ومنظّمات التنمية الدولية، ولا يتهاون مع المشاريع العلاجية للتحليل النفسي أو مشروع التسامح العابر للثقافات». آن نورتن، جامعة بنسلفانيا.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

جوزيف مسعد جوزيف مسعد

ولد مسعد في الأردن في 1963, ولكنه لديه جنسية فلسطينية. حصل على دكتوراة في العلوم السياسية من جامعة كولومبيا في 1998. ركزت كتابته النظرية على القومية الفلسطينية والأردنية والإسرائيلية.وهو مشهور بكتاب شهوة الغرب نحو العرب (Desiring Arabs), وهو كتاب يمثل الشهوة الجنسية في العالم العربي.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد