ابن رشد أو كاتب الشيطان

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

ابن رشد أو كاتب الشيطان بقلم جيلبرت سينويه ... هل كنت على حق؟ هل أخطأت؟ هل تجاوزت الحد في الرضا عن نفسي؟ إذ توغلت أبعد من أفكار أرسطو؟ أو قصرت في ذلك؟ هل خدم الشارح المعلم أم أفسده؟ في الأصل ليس للجواب فائدة كبيرة. ما أخذت في الحسبان. مايجب أخذه في الحسبان هو السعي والتمهل وإعمال العقل، السؤال يؤدي إلى الحكمة بينما يؤدي السؤال إلى انحطاط الروح. وإذا حدث وكانت للحقيقة صادمة ومزعجة فلذلك ليس من خطأ الحقيقة

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

جيلبرت سينويه جيلبرت سينويه

"جيلبرت سينوية"أديب روائي فرنسي ولد بالقاهرة سنة 1947 وله العديد من المؤلفات الأدبية منها أبنة النيل _اللوح الازرق _أخناتون والعديد من المؤلفات الأدبية .

غادر سينويه القاهرة عندما كان في عمر التاسعة عشر و بعد دراسته في مدرسه كاثوليكيه يسوعية فيها الى فرنسا لدراسة الموسيقى في معهد الدراسات الموسيقية في باريس. واصبح عازف جيتار ماهر ولاحقاً بدأ بتعليم الجيتار وابتدأ بالكتابة. في عام ١٩٨٧ وفي عمر الأربعين اصدر روايته الأولى " المخطوط القرمزي. وقد نالت جائزة jean de' heures كأفضل رواية تاريخية. وفي عام ١٩٨٩ اصدر رواية" ابن سينا والطريق الى أصفهان " يروي فيها سيرة حياة ابن سينا و رحلاته. ومن بعدها انتشرت رواياته بكثرة. ثم صدرت روايته " المصرية" التي تروي تاريخ مصر في القرن الثامن والتاسع عشر وهي جزء من سلسله صدرت في عام ١٩٩١ وقد نالت جائزة الأدب اللاتيني. وفي رواية " السفيرة" ٢٠٠٢ يروي سينويه السيرة الذاتية لإيما ، الليدي هاميلتون. وفي عام ٢٠٠٤ صدرت روايته المثيرة " the silence of God" وحازت على جائزة في الروايات البوليسية. اصبح سينويه كاتبا وقاص معترف به لأنواع مختلفه من الروايات وهو أيضاً سيناريست وكاتب نصوص تلفزيونية.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد