دُست ظِلا فانتَبهت
متابعه
تقييم الكتاب
عن
الكتاب
أوصيت ظلي ألا يقطع طريق العابرين ألا يكتب حرفا باسمي بعد الرحيل أن يبقى على الحافة كما كنا معًا ونحن نصطاد سمكًا صغيرا من ترعةٍ فابتسم ولم يُعَقِب ورحلنا كُل في اتجاه أنا أحصد خيبات ملونة وحصى في حقيبة مثقوبة وهو يغرس ظلا آخر ليبقى حتى تعود الشمس
غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك