اصنع فكرة تطير

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

اصنع فكرة تطير بقلم بيرناديت جيوا ... "أهم كتاب يقرأه رئيسك في العمل هذا العام. قم بشرائه ومشاركته وجعله حقيقيًا". سيث جودين الذي ألهم ملايين رجال الأعمال والمسوّقين. ”نحن لا نغير العالم بالبدء بأفكارنا الرائعة ، أحلامنا. نغير العالم من خلال مساعدة الآخرين على عيش أحلامهم“ هكذا تخبرنا مؤلفة الكتاب وتضع أمامنا تساؤلًا مهمًا، ما الذي يجعل فكرة تنتشر ويتحدث عنها الجميع وفكرة أخرى بنفس الإمكانيات وربما نفس الأشخاص لكنها تظل حبيسة الأدراج، ما هي قصة الأفكار التي يمكنها الطيران؟ ما هي الأفكار المحلقة؟ في هذا الكتاب ● خطة عملية من نقاطٍ واضحة تعكس لنا المشوار الذي يجب أن نخوضه في سبيل خلق منتج له قيمة لدى الناس باختلاف فئاتهم. ● قصص وحكايات لأفكار أثبتت نجاحها على أرض الواقع بالفعل واستطاعت النجاة في منافسات سوق العمل مهما بلغت شراستها. ● كيف تضيف لفكرتك قيمة حقيقية ومعنى يجعلها ذات مغزى عند المستخدمين، ما الذي يجعل فكرتك أساسية بالنسبة للجمهور؟ ● دراسة هامة جدًا لتأثير التكنولوجيا في حياتنا وكيف صارت هي المتحكم الوحيد في سوق العمل وأساليب عرض العلامات التجارية هذه الأيام. لقد ولّّد مشهدنا الرقمي الجديد ثقافة ريادة الأعمال والاعتقاد بأن أي شخص لديه جهاز كمبيوتر محمول واتصال بالإنترنت لديه القدرة على تغيير العالم أو خلق فكرة تطير. ولكن مقابل كل عمل تجاري رائد بدأ بهذه الطريقة، توقف أو فشل آلاف آخرين. لماذا ا؟ ما سر النجاح؟ ما هو القاسم المشترك؟ ولماذا تموت الأفكار الزائفة في وقتٍ أقصر مما نظن.. في هذا الكتاب الخريطة الكاملة بكل تفاصيلها كي تجد ما يُغذي فكرتك ويجعل لها قصة تستحق أن تُروى في يوم من الأيام.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

بيرناديت جيوا بيرناديت جيوا

كاتبة ومؤلفة

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد