مُدمن مع إيقاف التنفيذ

(0)
(0)
تقييم الكتاب
4.4/5
7
نبذة عن الكتاب

مُدمن مع إيقاف التنفيذ بقلم بسمة الاهواني ... فهل تتوقف ظاهرة الإدمان فقط على تناول المواد المُخدرة أم يمكن أن يحتل كياننا أحدهم أيضًا حد الإدمان، فإدمان الأشخاص لا يقل ألم أعراض إنسحابه عن ذاك الذي نمر به جراء تصلب وتراكم تلك المواد المُخدرة في دمائنا والرحلة الحقيقية الكاشفة عن شخصيتنا هى مرآة روحنا الحقيقية، فهل سَنقاوم وننهض من جديد ونكتشف ذواتنا في رحلة التعافي أم سَنُدفن بجوار موتانا التي أرسلتهم تلك العلاقات السامة لقبورهم أحياء؟! هذا ما سَنتكشفه سويًا مع "جاسر" بطل القصة، ذاك المُختبأ وراء جدران خجله وتردده الذي تحول على يد حبيبته "راماج" لإقدام ومُثابرة، حتى بُعثر بسهولة لأشلاء في كل أرجاء المكان على يدها! ولكنه قام من جديد بسبب تلك العوامل التي ساعدته على التعافي مع مرور الوقت " جاسر هارون العمراوي الذي تخلى عن إدمان طاقتك السامة يا راماج، فأنا المُدمن مع إيقاف التنفيذ عن كل ما لا يُشبه طاقته ويمتصها.. وفي النهاية تعلمت كيف أغدو قويًا بمُفردي" ....

نبذة عن الكاتب

بسمة الاهواني بسمة الاهواني

بسمة عد الرحمن محمد محمد مواليد (18 مارس 1999) المعروفة بإسم بسمة الاهواني، كاتبة وروائية مصرية، تخرجت في كلية الآداب قسم الفلسفة جامعة القاهرة، ومُدربة مُعتمدة لدى المركز العربي للتدريب والتنمية البشرية، لها مُؤلفات كرواية "حبل سُري"، وكتاب "متجرب حظك !"، تهدف كتاباتها لتزويد الوعي بالذات وأهمية الإستثمار في الذات ولكن بطريقة تساعد المتلقي أو القارىء على حُب التنمية الذاتية وإدراك مدى أهميتها في حياتنا لإكمال مسيرتنا بصورة صحية.. وعلى الرغم من عدم إهتمام المجتمع الشرقي بمجال وعلم التنمية الذاتية نوعًا ما إلى أن كتاباتها تساهم في تقديم أفكار مُبسطة لزيادة وعي كل فرد بأهمية رسالته في تلك الحياة؛ ولكن بطريقة مُمتعة وشيقة ومُبسطة لجذب إنتباه القراء بسهولة.

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

4.4/5

4.4 out of 5 stars

من 4 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

86 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

14 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد