زينوبيا ملكة تدمر

(0)
(0)
تقييم الكتاب
5.0/5
1
نبذة عن الكتاب

زينوبيا ملكة تدمر بقلم أحمد زكي أبو شادي ... هي الأوبرا التاريخية التي تمثلها «زينوبيا» ملكة تَدْمُر؛ تلك المرأة الطموحة التي تُحَطِّمُ كُلَّ القيم النبيلة على صخرة المطامع. وتدور فكرة القصة حول التطلُّعَات السياسية لزينوبيا، والتي سخَّرت من أجلها كل قدراتها العقلية، وأنزلت المشاعر النبيلة من سمو غاياتها لخدمة أغراضها في الحكم؛ فقد جلست على عرش تدمر بذريعة أنها الوصِيَّة على ابنها «هبة الله» وأرسلت حملةً عظيمة لمحاربة الرومان بقيادته وقيادة «بيلنيوس» قائد جيوشها الذي كان يطمع في الزواج منها لكي يكون ملكًا على تدمر، لكنها هُزِمَتْ وسِيقَت أسيرةً إلى روما، وهناك قصَّت على الإمبراطور الروماني «أورليان» حقيقة مطامع «بيلنيوس» في حكمها فقضى بإعدامه، وأعاد إليها منزلتها الملَكية وأنزلها ضيفةً كريمة على روما.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
اقرأ الكتاب

نبذة عن الكاتب

أحمد زكي أبو شادي أحمد زكي أبو شادي

شاعِرٌ وطَبِيبٌ مِصري، وعَلَمٌ من أَعلامِ مَدرسةِ المَهجَرِ الشِّعريَّة، ورائِدُ حَركةِ التَّجديدِ في الشِّعرِ العربيِّ الحَدِيث، وإليه يُعزَى تَأسيسُ مَدرسةِ «أَبولُّو» الشِّعريةِ التي ضَمَّتْ شُعراءَ الرُّومانسيَّةِ في العَصرِ الحدِيث.

خلَّفَ للميدانِ الأدبيِّ إِرثًا أدبيًّا ضَخمًا، وصدرَ لهُ عددٌ كبيرٌ مِنَ الدَّواوِين، مِنها: «الشَّفَق الباكِي»، و«أَشِعة الظِّلال»، و«فوقَ العُباب». ولهُ مُؤلَّفاتٌ مَسرحيةٌ تَمثيلية، مِنها: «مَسْرحية الآلِهة»، و«إخناتون»، و«فِرعَون مِصر». وقدْ وافَتْه المَنِيَّةُ في واشنطن عامَ ١٩٥٥م.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

5.0/5

5.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

100 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد