رؤوس الشياطين
قيِّم هذا الكتاب:
عن الكتاب
اليوم هو السّابع من حزيران، مستشفيات الأمراض العقليّة مكانٌ ملائمٌ للانتِحار، إنّها أشدّ الأماكن هدوءًا وصفاءً للتّوّصّل إلى فكرةٍ عميقةٍ ورائعة مثلها. إلى أينَ يذهبُ المُنتحِرون؟ إلى الله؟ إنّ الله يفرحُ بِمَنْ سارَع إلى لِقائه".
من أجواء الرواية:
" كَانَتْ تَعْرِفُ أَنّهُ مَرِيضٌ فِي عَقْلِهِ ، وَلَكِنّهَا كَانَتْ تُحبّه، وَلَو كَانَ الحُبُّ مُبْصِرًا لمَا عَمِيَتْ عَنْ غَرَابَاتِهِ كُلّهَا وَلَا عَنْ هَذَيَانَاتِهِ ".
"أعرف أنه لا أحد يدرك حجم كارثتي، حجم الشرخ الذي حدث في روحي، ولذلك لن يفهمني أحد، لن يناسبني أحد، ولن يتحملني في النهاية أحد؛ فلماذ أقول كل هذا..؟!"
"نحنُ لا نموت. نحن نجومٌ، قد نغيّر مواقعنا، قد يكسرنا الضّوء، قد نلمَع هنا فيما نحن هناك، ولكنّنا لا ننطفِئُ بحال أبدًا".
من أجواء الرواية:
" كَانَتْ تَعْرِفُ أَنّهُ مَرِيضٌ فِي عَقْلِهِ ، وَلَكِنّهَا كَانَتْ تُحبّه، وَلَو كَانَ الحُبُّ مُبْصِرًا لمَا عَمِيَتْ عَنْ غَرَابَاتِهِ كُلّهَا وَلَا عَنْ هَذَيَانَاتِهِ ".
"أعرف أنه لا أحد يدرك حجم كارثتي، حجم الشرخ الذي حدث في روحي، ولذلك لن يفهمني أحد، لن يناسبني أحد، ولن يتحملني في النهاية أحد؛ فلماذ أقول كل هذا..؟!"
"نحنُ لا نموت. نحن نجومٌ، قد نغيّر مواقعنا، قد يكسرنا الضّوء، قد نلمَع هنا فيما نحن هناك، ولكنّنا لا ننطفِئُ بحال أبدًا".
تقييمات ومراجعات رؤوس الشياطين
0 تقييمات
0 تقييمات
0 تقييمات
0 تقييمات
0 تقييمات
غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.