الملك والكتابة : قصة الصحافة والسلطة في مصر 1950-1999

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

الملك والكتابة : قصة الصحافة والسلطة في مصر 1950-1999 بقلم محمد توفيق ... حدث ذلك في أربعينيات القرن الماضي! كان الكاتب الكبير «محمود السعدني» في زيارة لمنزل صديقه المبدع «زكريا الحجاوى»، وبصحبته رسام الكاريكاتير «طوغان». وحين دخلا إلى البيت، وجدا شخصًا لم يرياه من قبل جالسًا في البيت، فسألا «الحجاوي»: مش تعرَفنا على ضيفك؟ فأجاب «الحجاوى»: هذا الشخص سيحكم مصر في يوم من الأيام. فضحك السعدنى، وقال ساخرًا: "ده هيحكم مصر.. ده شكله مخبر"! والتزم الضيف الذي كان خارجا لتوه من السجن الصمت، ولم يُعلِّق وقامت ثورة يوليو، واكتشف الجميع أن هذا الشخص الذي التقوه في منزل «الحجاوي» من أعضاء مجلس القيادة الثورة. ومرت سنوات طويلة. ورحل «جمال عبد الناصر»، وصار الشخص الذي كان يجلس معهم في المقهى سيادة الرئيس محمد أنور السادات.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

محمد توفيق محمد توفيق

كاتب صحفي من مواليد القاهرة عام 1982، تخرج في قسم الصحافة بكلية الآداب عام 2004، وعمل بالعديد من الصحف والقنوات التليفزيونية، ثم صار رئيسًا لتحرير عدد من الصحف الورقية والرقمية، وحاضر في عدد من الجامعات المصرية، وحصل على العديد من التكريمات.

وصدر له 11 كتابًا منذ عام 2009 منها: "أيام صلاح جاهين"، و"مصر بتلعب" و"أحمد رجب.. ضحكة مصر"، و"الغباء السياسى"، و"الخال"، و"أولياء الكتابة الصالحون"، و"الملك والكتابة" الذي يتم تدريسه بأحد أقسام الصحافة.

وأشاد بكتبه العديد من كبار الكُتاب في مقالات صحفية وبرامج تليفزيونية، ومن بينهم: "أحمد رجب، وعبد الرحمن الأبنودي، وسمير عطاالله، وعادل حمودة، ومحمد العزبي، وإبراهيم عيسى، ومحمد المخزنجي، وأحمد خالد توفيق، وطارق الشناوي، وعمر طاهر.. وغيرهم".

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد