درَستْ لوسي فولي الأدب الإنجليزي في جامعة دَرَم وفي كليَّة لندن الجامعية، وعملتْ محررةً أدبيةً في مجال النشر عدَّة سنوات قبل أن تتفرغَ للكتابة تفرُّغًا كاملًا. رواية «حفلة الصيد» أول رواية جريمة تكتبها، واستوحتها من مكانٍ ناءٍ ألهبَ مخيلتها في أسكتلندا ومن ثم أتبعتها برواية فارقة وهي قائمة الضيوف.
كتبتْ كذلك لوسي ثلاث رواياتٍ تاريخيةٍ، وتُرجمتْ أعمالها إلى ست عشرة لغة."