سيمين دانشور أول رئيسة لاتحاد الكتاب الإيرانيين وكانت من أبرز الفاعلين في تأسيسه, وقد اقترن اسمه دائماً باسمها. ويعتقد نقاد الأدب الفارسي أن سيمين دانشور أدخلت نمطاً مختلفاً من الرواية استند الى الواقعية والنظرة الحيادية والمستقلة والبعيدة عن المغالاة والغوغائية.