هلاك آل بندراجون: حكمة الأب براون (٢٠)

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

هلاك آل بندراجون: حكمة الأب براون (٢٠) بقلم جلبرت كيث تشسترتون ... لمْ يكنِ «الأبُ براون» في حالةٍ مزاجيةٍ مُناسبةٍ لخوضِ مغامراتٍ جديدة، لكنَّه وافقَ على الذَّهابِ مع صديقِه «فلامبو» والسير «سيسيل فانشو» في رحلةٍ بحريةٍ رتيبةٍ إلى منزلِ أدميرالٍ متقاعدٍ من «آل بندراجون». لم يَكنْ «الأبُ براون» يَدري أن هذه الرحلةَ المُملَّةَ ستنقلبُ رأسًا على عقبٍ عند وصولِهم إلى المنزلِ المحفوفِ بقصصٍ خرافيةٍ تشيرُ إلى لعنةٍ قديمةٍ مُسلَّطةٍ على العائلة، التي فقدَت اثنَينِ من أبنائِها البحَّارة، والتي شهدَت اندلاعَ حرائقَ متكررةٍ بجوارِ المنزل. فما أصلُ هذهِ اللعنة؟ وهل سينجحُ «براون» في إيقافِها، أم أنها ستواصِلُ حصْدَ أرواحِ «آل بندراجون»؟ هذا ما سنعرفُه من خلالِ أحداثِ هذه القصةِ المثيرة.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
اقرأ الكتاب

نبذة عن الكاتب

جلبرت كيث تشسترتون جلبرت كيث تشسترتون

جِلبرت كيث تشسترتون: وُلِدَ جلبرت كيث تشسترتون في لندن عامَ ١٨٧٤، وكانَ من بينِ اهتماماتِه الكثيرةِ النقدُ الأدَبي، والصَّحافة، والدراما، والخَطابة، والفَلْسفة. تميَّزَ تشتسرتون بأعمالِه الروائيَّةِ الرائِعة، وأَشْهرُها سلسلةٌ مِنَ القصصِ البوليسيةِ القصيرةِ بطَلُها واحدةٌ من الشخصياتِ الخالدةِ في أدبِ القرنِ العشرين؛ وهي شخصيةُ «الأب براون»؛ الكاهنِ الرومانيِّ الكاثوليكيِّ القصيرِ المستديرِ الوجه، والمحقِّقِ الهاوي، الذي يعتمدُ في حلِّ الألغازِ وكشْفِ غموضِ الجرائمِ والقضايا على حَدْسِه وفَهْمِه العميقِ للطبيعةِ البشريَّة، وقُدْرتِه على رؤيةِ الشرِّ في النفوس، وملاحظةِ التفاصيلِ الدقيقة. كما أنه يُمارِسُ دوْرَه بصفتِه قَسًّا بمساعدةِ المجرِمِينَ على الاعترافِ والتَّوْبة. وقد ظهَرَ «الأب براون» في أكثر من ٥٠ قصةً قصيرةً نُشِرتْ في الفترةِ بينَ ١٩١٠ و١٩٣٦.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد