هذا الأندلسي!

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

هذا الأندلسي! بقلم سالم حميش ... سمعنا الشيخ الآيلي يحدّث عن قطب الدين أنّه ظهر في المائة السابعة من المفاسد العظام الثلاث: مذهب ابن سبعين، وتملّك الططر للعراق، واستعمال الحشيشة. (المقري: نفح الطيب) «وسمعت عن ابن سبعين أنّه فصد يديه، وترك الدم يخرج حتى تصفى». (ابن شاكر الكتبي، فوات الوفيّات) حاز سالم حمِّيش جائزة نجيب محفوظ للرواية على روايته «العلاّمة».

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

سالم حميش سالم حميش

بنسالم حميش والمعروف في المشرق بسالم حميش (مواليد 1949، مكناس) هو روائي وشاعر وأستاذ فلسفة مغربي، يكتب باللغتين العربية والفرنسية. عرف برواياته التي تعيد صياغة شخصيات تاريخية أهمها شخصية ابن خلدون في رواية العلامة وابن سبعين في هذا الأندلسي والحاكم بأمر الله الفاطمي في مجنون الحكم. في 29 يوليو 2009 عين بنسالم كوزير ثقافة في حكومة عباس الفاسي. ولد بمكناس، وتابع دراسته العليا بالرباط ثم التحق بالمدرسة التطبيقية العليا و بالسوربون بباريس. حصل على الإجازة في الفلسفة وعلى الإجازة في علم الاجتماع سنة 1970، ثم على دكتوراه السلك الثالث سنة 1974، وعلى دكتوراه الدولة سنة 1983. اشتغل أستاذا مساعدا بالمدرسة العليا للأساتذة بالرباط. يعمل حاليا أستاذا بكلية الآداب والعلوم الإنسانية شعبة الفلسفة بالمدينة نفسها. التحق باتحاد كتاب المغرب سنة 1968. ساهم في تحرير «المجلة المغربية للاقتصاد والاجتماع»، وأصدر سنة 1971 مجلة «البديل» التي تم توقيفها سنة 1984. وفي سنة 1990 حصل على جائزة الناقد عن روايته «مجنون الحكم»، وعلى جائزة «الأطلس» للترجمة من السفارة الفرنسية بالمغرب سنة 2000 عن روايته «العلامة». له كتابات بعدة مجلات: الوحدة، الفكر العربي المعاصر، المستقبل العربي، الناقد.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد