لماذا الزواج مشروع فاشل ؟

(8)
(3)
تقييم الكتاب
5.0/5
3
نبذة عن الكتاب

لماذا الزواج مشروع فاشل ؟ بقلم عزة سلطان ... "نفسي أتجوز واحد شبه بابا". "عايز واحدة زي روءة". "دي نكدية". "دا عينه زايغة". يحلم كلُّ حبيبَين بتأسيس حياة مستقلة، فلماذا يحدث الطلاق بعد أن يتحقق الحلم؟ الإحصائيات تؤكد بوجود حالة طلاق كل دقيقتين وإحدى عشرة ثانية، كما أنه توجد آلاف القضايا في محكمة الأسرة تخُصُّ النفقة والحضانة وغيرهما من تبعات الطلاق. يحتاج الأمر إلى صراحة وجرأة في طرح المشكلات دون تزيينها، والاعتراف بأن حالات الطلاق نتجت من وجود مشكلاتٍ كثيرٌ منها حقيقيٌّ، وبعضُها مُتخيَّلٌ، بصراحة نطرح المشكلة مهما كانت بالغة الحساسية، وبهدوء نحللها إلى عناصرها، وبطموح نقدم المقترحات. إذا كنت تملك الجرأة لمواجهة نفسك والتعرف على الأسباب التي تجعل الحياة الزوجية قصيرة، ولديك الرغبة لإصلاح الزواج أو المحافظة عليه فاقرأ هذا الكتاب.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

عزة سلطان عزة سلطان

كاتبة مصرية ولدت عام 1974 في الثاني من أغسطس، درست علوم المكتبات والمعلومات وحصلت على ليسانس المكتبات والمعلومات عام 1997 من جامعة المنوفية. بدأت في نشر أعمالها القصصية منذ كانت طالبة في المرحلة الثانوية، وصدرت لها أول مجموعة قصصية عن الهيئة العامة لقصور الثقافة بعنوان «إمراة تلد رجلا يشبهك» عام 1998، وفي نفس العام صدر لها أول مجموعة قصصية للأطفال بعنوان «رحلة الحمامة العجيبة» والتي صدرت عن سلسلة كتاب قطر الندى التي تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة.
عملت ككاتبة سيناريو وباحثة في الأفلام الوثائقية منذ العام 2006، وظل ذلك متوافقًا مع عملها في تخصص المكتبات والمعلومات، ثم تفرغت للعمل في مجال الأفلام الوثائقية منذ عام 2009، هذا العام الذي حصلت فيه على جائزة عبد الحي أديب في سيناريو الفيلم الطويل من مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولى.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

5.0/5

5.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

100 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد