عين أوزيريس

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

عين أوزيريس بقلم آر أوستن فريمان ... وجد الدكتور «بيركلي» نفسَه أمام قضية اختفاء عالِم في الآثار المصرية، يُدعى «جون بيلينجهام»، في ظل ظروف غامضة. حدث هذا أثناء عمله طبيبًا مناوبًا ﻟ «آل بيلينجهام»؛ الأمر الذي جعله يحاول كشف لغز الاختفاء. لم تتوقف القضية عند كونها قضيةَ اختفاءٍ فحسب، بل تطوَّرت ليَظهر على الساحة رفاتُ جثة بشرية تناثرت أجزاؤها في مُختلِف الأرجاء. وزاد من تعقيد القضية وجودُ وصية غامضة للمُتوفَّى، ووجودُ أطراف مستفيدة من تنفيذ الوصية المَعِيبة. وهكذا تكاثرت الشكوك والشبهات حول شخصية الجاني ودوافعه وراء ارتكاب الجريمة؛ مما دفع الدكتور «بيركلي» إلى الاستعانة بخبير كبير في الطب الشرعي والتحقيقات الجنائية، ألا وهو الدكتور «ثورندايك». وكما جرت العادة، يحاول الدكتور «ثورندايك» تقديمَ المساعدة المهنية ﻟ «آل بيلينجهام» بعد أن تبدَّلت أحوالهم وصاروا من بين المُشتبَه بهم في ارتكاب الجريمة. فهل سيتمكَّن الدكتور «ثورندايك» من حل اللغز المُحيِّر ووضع يده على الجاني، بعد عامَين من اختفاء الرجل، مستعينًا بقدراته الاستدلالية الفائقة ومهارته في متابعة تَطوُّر الأحداث؟ هذا ما سنعرفه من خلال قراءة هذه الرواية المثيرة.

أضف مراجعتك
اقرأ الكتاب

نبذة عن الكاتب

آر أوستن فريمان آر أوستن فريمان

آر أوستن فريمان (١٨٦٢–١٩٤٣): كاتبٌ بريطانيٌّ اشتُهر بكتابة القصص البوليسية. كان هو أول من قدَّم «القصة البوليسية المعكوسة» (التي تصف الجريمة كاملةً وتكشف الجاني في البداية، ثم تُوضح محاولة المُحقِّق لحلِّ اللغز). وُلد في لندن، ودرس الصيدلة، ثم درس الطب في مستشفى ميدلسكس. بدأ في كتابة الروايات والقصص التي كان بطلُ العديد منها هو مُحقِّقَ الطب الشرعي الدكتور «ثورندايك»، ونُشرت أولى قصصه في عام ١٩٠٧، واستمر في نشر قصةٍ للدكتور «ثورندايك» سنويًّا حتى وفاته في عام ١٩٤٣.‎‎

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد