ضمير

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

ضمير بقلم هاكان جونداي ... "عشيـــة الألفيــــــة الجـــديدة، وظيفة ضمير، الذي يعمل في المؤسسة الأولى للسلام العالمي، هي إيقاف الحروب بأي ثمن. فوســـــط سينـــاريوهـــــات الســـــــلام الباهـــرة والمؤامرات والصراعات، يبحث ضميـــر علــى إجابة هذا السؤال: كيف يصنع المرء السلام؟ ""أعتقد أن كــــلَّ شيءٍ فــي هذا الكون عبارة عن شظية. وما ينتشر هو في الواقع سحابةٌ من الشظايا. إذن مجرة درب التبانة، والشمس بــــداخلها، والكرة الأرضية من حولها، والشخص الموجود عليها، وكلُّ ما يـــدور فــي ذهنه، عبارة عن شظية. فِكْرُه، إيمانُه، عاطفتُه، إبداعُه، كلُّ هذا. وهذا يعنـــــــي أن الإنســــــان موجــود ليتشبث بأخيه الإنسان، وإلا لما أصبح هذا الكتاب موجودًا"". ""هــذه الـــرواية لديهـــا ســــرد أكــثر نضجًا من الروايـــات الأخـرى. لقد أعجبتني الرواية حقًّا. فسيناريو الســـلام الـذي تحدث عنه المؤلف مـثير للغاية"". -جوكهان ألكان، ممثل تركي ""لقد فكرتُ في مرحلة من حياتي أن أكتب عن هذا الموضوع بالفعل. رضيع وُلد في مُخيم للاجئين على الحدود السورية التركية. وكلـــما كبــــر لا يشـــعر أنـــه ينتمي إلى أي مكان. مـــوضوع الكتاب جميــــــل والـــراوي مُحقٌّ تمامًا في جُمَله"". -باتو، كاتب تركي "

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

هاكان جونداي هاكان جونداي

وُلد في 29 من مايو 1976م في مدينة رودس. وتنشر دار “دوجان كتاب” أعمال جونداي، الكاتب الذي تتابعه الأوساط الأدبية باهتمام، والذي خلق جمهوره الخاص من القرّاء منذ روايته الأولى.
حصل هاكان جونداي على جائزة أفضل روايـــــة أجنبيــــة لعام 2015 من قبل ميديسيز، وهي إحـــــدى الجوائز الأدبية المرموقة في فرنسا، عن روايته التي تحمل اسم ""المزيد"".
"

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

تقييمات ومراجعات (ضمير)

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد