جدل الهويات في العراق - الدولة والمواطنة

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

جدل الهويات في العراق - الدولة والمواطنة بقلم عبد الحسين شعبان ... "في ظل الجدل الذي ارتفعت وتيرته منذ ربع قرن تقريباً، سواء على المستوى الداخلي أو الدولي"، انشغلت أوساط المفكرين والمحللين الاجتماعيين والسياسيين في البحث مجدداً عن مفهوم الهوية، بعد التغييرات والتحولات الجذرية التي طالت الأنظمة في بلدان متعددة في زمن ليس ببعيد.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

عبد الحسين شعبان عبد الحسين شعبان

أكاديمي ومفكر من الجيل الثاني للمجددين العراقيين، يساري النشأة والتوّجه، لكنه لم يتقيّد بتعاليم المدرسة الماركسية التقليدية، ومنذ الثمانينات كانت له مساهمات متميزة في اطار التجديد والتغيير والنقد للتيار الاشتراكي واليساري، وتعكس مؤلفاته وكتبه ومساهماته المتنوعة إنشغالات خاصة بقضايا الحداثة والديمقراطية والاصلاح والمجتمع المدني، واهتمامات فكرية لتطوير الفهم المتجدد لقضايا حقوق الانسان ونشر ثقافته وخصوصاً من خلال وسائل الاعلام. ولد في مدينة النجف الأشرف (العراق) في 21 اذار (مارس) 1945 لأسرة عربية كبيرة، يعود أصلها الى اليمن( جبل النبي شُعيب)، وهي بطنٌ من حمْيَر القحطانية، وكان لعشيرة آل شعبان رئاسة الخدمة في حضرة الامام علي (رض) منذ قرون. ودرس وتعلّم في مسقط رأسه ثم استكمل دراسته الجامعية في بغداد وتخرج من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية في جامعة بغداد، وواصل دراسته العليا في براغ، حين نال درجتي الماجستير والدكتوراه (مرشح علوم) في القانون (دكتوراه فلسفة في العلوم القانونية) من أكاديمية العلوم التشيكوسلوفاكية. باحث في القضايا الستراتيجية العربية والدولية ومختص في القانون الدولي وخبير في ميدان حقوق الانسان واستشاري في عدد من المنظمات والدوريات الثقافية والإعلامية‫.‬

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد