تحوُّل

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

تحوُّل بقلم ماري شيلي ... نَشأَ جويدو، الشابُّ الثَّرِيُّ الوَسِيم، في حَياةِ التَّرَف، وجَمعَتْه الطُّفُولةُ بحَبِيبةِ قَلبِه جولييت؛ ابْنةِ النَّبِيلِ صَدِيقِ والِدِه الذي أَصْبحَ أبًا رُوحيًّا لَه بَعدَ وَفاةِ وَالِدِه. إلَّا أنَّ جويدو كانَ شابًّا مُتمرِّدًا مُنغمِسًا في المَلذَّات، وعَلى الرَّغمِ مِن حُبِّه لِجولييت وخِطْبتِه إيَّاها، لَم يَكُفَّ عَنِ العَرْبدةِ حتَّى بدَّدَ ثَرْوتَه في الغُرْبة؛ وحِينَها لَمْ يَعُدْ أَمامَه سِوى العَوْدةِ إلى وَطنِه يَجرُّ أَذْيالَ الخَيْبة، لَكِنْ يَقعُ الخِلافُ بَينَه وبَينَ والِدِ حَبيبتِه، ويُقرِّرُ الانْتِقامَ مِنْه. وفِي غَمْرةِ ثَوْرتِه، يُقابِلُ مَسْخًا بَغِيضًا يَعرِضُ عَلَيْه صَفْقةً يَحصُلُ بها عَلى كَنْزٍ ثَمِينٍ يُحقِّقُ بِهِ مُرادَه ويَنتقِمُ مِن والِدِ خَطِيبتِه ويَعُودُ للثَّرَاء. تُرَى ما طبيعةُ هذه الصَفْقة؟ وهَل سيَقْبلُها جويدو؟ وماذا سيَحدُثُ لجويدو وخَطِيبتِه؟ اقْرَأ القِصَّةَ المُثِيرةَ لِتَعرِفَ التَّفاصِيل.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
اقرأ الكتاب

نبذة عن الكاتب

ماري شيلي ماري شيلي

هي الكاتبة الإنجليزية التي أبدعَتْ شخصيةَ «فرانكنشتاين»، وزوجةُ الشاعر بيرسي شيلي. وُلِدت في لندن عامَ ١٧٩٧م لعائلةٍ مثقَّفة؛ إذ كان والِدُها الكاتبَ والمفكِّر ويليام جودوين، ووالِدتُها الكاتبةَ ماري وولستونكرافت التي كانت مِن أولى المُدافِعات عن حقوق المرأة. ومع أن شُهْرة ماري شيلي تقوم على روايتها «فرانكنشتاين»، فإنها كتبَتْ رواياتٍ أخرى لا تقلُّ عنها من حيث قِيمتها الأدبية، منها: الرواية التاريخية «فالبرجا» و«الرجل الأخير»، واعتمدَتْ في العديد من هذه الروايات على خبرتها ومعرفتها بكُتَّاب عصرها وشُعرائه. عاشَتْ ماري في إنجلترا حتى ماتت في عام ١٨٥١م.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

تقييمات ومراجعات (تحوُّل)

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد