تجدد

(1)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

تجدد بقلم بات باركر ... """تستدعي إلى الذهن بعض الأعمال المعاصرة الأولى، مثل كتابات همنغواي وفيتزجيرالد... هذه الرواية واحدة من أقوى الأعمال المناهضة للحرب في تاريخ الأدب الإنجليزي الحديث"". - Boston Globe في عام 1917، صرح الشاعر وبطل الحرب الشهير سيغفريد ساسون علنًا عن رفضه متابعةَ الخدمةِ في الجيش البريطاني خلال الحرب العالمية الأولى، وكان السبب الذي دفعه إلى ذلك: أن الحرب مجزرة لا معنى لها. اعتُبِر رسميًّا ""معتلّ الصحة العقلية""، وأُرسِل إلى مستشفى كريغلوكهارت الحربي. وهناك، تولّى الطبيب النفسي اللامع ويليام ريڤرز مَهمة إعادة ""سلامة العقل"" إلى ساسون من أجل إرساله إلى الخنادق من جديد. تسرد هذه الرواية ما حدث بطريقة لا تقدر عليها إلّا الروايات. إنها ملحمة حربية لا تُطلَق فيها رصاصة واحدة، قصةُ معركةِ فكرٍ بشريٍّ يملك القارئُ وحده القدرةَ على تحديد المنتصر والمهزوم والضحية فيها. وهي واحدة من أعظم مآثر الخيال المدهشة في عصرنا. ""تَجَدُّد"" هي أولى روايات ثلاثية بات باركر المرموقة عن الحرب العالمية الأولى، التي تستمر أحداثها في ""العين في الباب"" ثم تبلغ أوجها في ""طريق الأشباح"" الحائزة على جائزة البوكر لعام 1995. "

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

بات باركر بات باركر

وُلدت بات باركر (باتريسيا ماري دبليو. باركر) في بلدة ثورنابي أون تيز، بيوركشير الشمالية في إنجلترا عام 1943. وتلقّت تعليمها في كلية لندن للاقتصاد، ثم عمِلت مدرّسة للتاريخ والعلوم السياسية.
تتضمّن مؤلفاتها ثلاثية "التجدُّد" المرموقة بأجزائها الثلاثة: "تجدُّد"، و"العين في الباب"، الحائزة على جائزة الجارديان للأعمال الخيالية، و"طريق الأشباح"، الحائزة على جائزة البوكر، إضافة إلى عدة روايات أخرى.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

تقييمات ومراجعات (تجدد)

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد