بان الصبح

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

بان الصبح بقلم عبد الحميد بن هدوقة ... وضعت السماعة وهي في حيرة من أمرها! ما هذا؟ العالم الذي تحيا فيه؟ هو عالم مكائد أم عالم سراب؟ هل كريمو هو الذي حبك لها هذه اللعبة؟ دارت الدنيا بها ولم تدر ماذا تفعل؟ بقاؤها بدار أبيها لم تعد تقوى عليه. كل شيء انتهى بالنسبة إليها مع أهلها. إنها تشعر بغربتها بينهم. عليها أن تغادر البيت في أقرب وقت ممكن لكن الأبواب التي طرقتها كلها كانت مغلقة حتى الآن. آخر باب للخلاص هو الرجل الذي تعرفت به وها هو ذا يظهر بدوره سراباً في السراب العام الذي يطوّقها. الأمل الوحيد الذي بقي أمامها هو نصيرة -صوناكوم. لعلها تقبلها أياماً عندها حتى تجد حلاً لمشكلة السكن.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

عبد الحميد بن هدوقة عبد الحميد بن هدوقة

ولد عبد الحميد بن هدوقة في 9 يناير 1925 بالمنصورة برج بوعريريج. بعد التعليم الابتدائي انتسب إلى معهد الكتانية بقسنطينة، ثم انتقل إلى جامع الزيتونة بتونس ثم عاد على الجزائر ودرس بمعهد الكتانية بقسنطينة. نضاله ضد المستعمر الفرنسي الذي كان له بالمرصاد، دفعه إلى مغادرة التراب الوطني مرة أخرى نحو فرنسا ثم يتجه عام 1958م لتونس، ثم يرجع إلى الوطن مع فجر الاستقلال.توفي في أكتوبر 1996م. تقلد عدة مناصب منها: مدير المؤسسة الوطنية للكتاب، رئيس المجلس الأعلى للثقافة، عضو المجلس الاستشاري الوطني ونائب رئيسه. علّم الأدب العربي بالمعهد الكتاني بين 1954- 1955 ثم التحق بالقسم العربي في الإذاعة العربية بباريس حيث عمل كمخرج إذاعي، ومنها انتقل إلى تونس ليعمل في الإذاعة منتجاً ومخرجاً. وبعد عودته إلى الجزائر عمل في الإذاعتين الجزائرية والأمازيغية لأربع سنوات ورئس بعدها لجنة إدارة دراسة الإخراج بالإذاعة والتلفزيون والسينما وأصبح سنة 1970 مديراً في الإذاعة والتلفزيون الجزائري.

كتب مشابهة

تقييمات ومراجعات (بان الصبح)

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد