النهاريون

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

النهاريون بقلم مصطفى الانصاري ... ودّع المصدر "القرين" ونكص راجعاً إلى "القاعة المذهلة"، فإذا بفتيات "بني يعرس" مستويات على عروشهن، يتربصن بالمصدر الدوائر، وينسجن حوله المؤامرات، ويتدارسن عروضاً عساها تنهي معاناتهن التي بدأت منذ أن جمعتهن الأقدار -كما يزعمن- بمحض الصدفة في صالة انتظار مطار، "عاملات وسائحات وفاجرات"، قبل أن يقود حظهن النكد مصدراً مسؤولاً إلى ملاحظة تقاسيم أجسادهن الفاتنة، ويجعلهن رهن الإقامة الجبرية في إحدى صالات مصلحته الوثيرة، بتهمة إثارة غرائز الموظفين والمسافرين

نبذة عن الكاتب

مصطفى الانصاري مصطفى الانصاري

مصطفى الأنصاري بن محمد بن حذيفة الأنصاري. من مواليد عام 1976م بدأ حياته بطلب علوم الشرع والعربية، على أيدي علماء مكة المكرمة من عائلته وآخرين، ثم أكمل تعليمه الجامعي في العاصمة السعودية الرياض، وبعد ذلك اتجه إلى الصحافة، فعمل صحافياً في جريدة [[المدينة]]السعودية في عام 1999 لينتقل بعدها إلى صحيفة [[الحياة]]"اللندنية" في 2003، وشارك بعد ذلك في تأسيس الطبعة السعودية من صحيفة[[الحياة]]. تخصص الأنصاري ضمن عمله الصحافي، في محور القضايا الفكرية والدينية في السعودية. إلى جانب متابعة ملف المغرب العربي بعد انضمامه إلى "الحياة" الدولية، فقام برحلات صحافية عدة إلى كل من صحراء الطوارق، ونيجيريا، وموريتانيا، وتونس، وليبيا، والجزائر، والمغرب. ونشرت له تحقيقات صحافية عن التوجهات الفكرية والإسلامية في تلك البلاد. عمل مذيعاً في قناة الصفوة التابعة لشركة osn ، منذ عام 1429هـ ، يقدم برنامح [[ باغي الخير ]] يومياً خلال شهر رمضان صدرت له مجموعة من الكتب هي: [[تقارير هاربة]] و[[محاكمة العلوي والخفاش]]. عن دار العبيكان بالرياض. و [[النهاريون]] و [[في قلب بن لادن]] و [[الأحرار الملثمون]] عن دار مدارك للنشر

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

تقييمات ومراجعات (النهاريون)

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد