النخيل و القرميد مشاهدات بين البصرة و نورج

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

النخيل و القرميد مشاهدات بين البصرة و نورج بقلم يوسف المحيميد ... في هذا الإطار تأتي يوميات الكاتب الروائي "يوسف المحيميد" في هذا الكتاب والذي يحتوي على نص الرحلة التي دونها خلال سفرته التي بدأت بالجزيرة العربية ثم عبر الكويت وأرص السواد العراق وصولاً إلى الجغرافيا البريطانية حيث تجول الكاتب وأقام ودون وقائع رحلته. رحلة في جغرافية الآخر لعين مفتوحة على وسعها تلتقط الصور والمشاهد وتتابع مرئيات عالم مختلف بناسه وثقافته ومعالمه الطبيعية والعمرانية، ونفس تنفعل بما ترى ووعي يعقد المقارنات بين ما شب عليه الكاتب في عالمه الشرقي وحفر نفسه في الذاكرة كما في المخيلة، وما أخذ يتلامح له من معالم الحضارة الغربية الحديثة حيث راح يتجول ويلاحظ.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

يوسف المحيميد يوسف المحيميد

روائي سعودي. في مطلع التسعينيات الميلادية، قرَّر المحيميد أن ينصرف بكتابه إلى العالم العربي، فابتدأت رحلته مع النشر خارج البلاد منذ مجموعته القصصية الثانية “رجفة أثوابهم البيض” الذي طبعه عام 1993م في القاهرة، وكتابه “لابدَّ أن أحداً حرَّك الكرَّاسة” عام 1996 في بيروت. بعد تخرجه من الجامعة عمل محاسباً في “بترومين” ومن ثم انتقل إلى “وزارة البترول والمعادن” وعمل أثناء ذلك في الصحافة، مشرفاً على صفحات الثقافة بمجلة “الجيل”، ومؤسساً لمجلة “الجيل الجديد” للأطفال، ثم رئيساً للقسم الثقافي بمجلة اليمامة، حتى لاحت له فرصة السفر إلى بريطانيا عام 1998 للدراسة، فاستقر هناك بمدينة “نورج” البريطانية شمال شرق لندن، وتعلَّم اللغة الإنجليزية ودرس التصوير الفوتوغرافي هناك، في جامعة نورج، ثم في مركز الفن، وحين عاد إلى الرياض مطلع الألفية الجديدة أخلص لكتابة الرواية، إذ كانت تجربته الأولى “لغط موتى” مكتوبة عام 1996 لكنها لم تنشر إلا عام 2000 في إتحاد الكتاب العرب في دمشق في طبعتها الأولى، وفي دار الجمل في كولونيا بألمانيا في طبعتها الثانية.

اشتهر يوسف المحيميد بكتابة أدب الطفل منذ إشرافه على مجلة ( الجيل الجديد ) المتخصصة في ثقافة وصحافة وإبداع الطفل خلال 1992 – 1997م . وإصداره سلسلة مغامرات الأشجار في 1998م . وهو يشتغل على تفاصيل الابداع للطفولة والفتيان وكأنه آمن بالمستقبل برعاية شتلات الطفولة بدلاً من الإحتطاب في أشجار الراشدين ..


من الأعمال الأخرى للكاتب يوسف المحيميد سلسلة أعماله القصصية من ظهيرة لا مشاه لها ( عام 1989م ) مروراً برواية لغط موتى وفخاخ الرائحة ( 2003 ) حتى روايته الأخيرة القارورة ( 2004 ) . وهو يلقي الضوء على تفاصيل بيئة نجد وحياة الصحراء متجلياً في الهم الإنساني بلغة سردية جذابة وجرأة على الكشف وبعين تنظر ماوراء الحجب وعبر خيال خصب .تم تكريمه من قبل ديوان العرب في الثامن من يناير 2005 تقديرا لجهوده في خدمة الثقافة العربية.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد