أُخوة الدم

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

أُخوة الدم بقلم محمد سليمان عبد المالك ... "«إن الإخوَة موجودون في كل مكان منذ الأزل، وسيظلون حتى نهاية الأزل، لكنكِ لن تستطيعي رؤيتهم - برغم وجودهم الدائم من حولك - ما لم تكوني منهم، ومنهم الآن أنتِ!». تكتشف نسرين الجبالي في منزل أبيها صندوقين قديمين مليئين بأغراض أمها التي ماتت ونسرين ما زالت طفلة. وفيما هي تُخرج فستانًا من أحد الصندوقين لتجربه، تجرح إبهامها اليسرى بمشبك شعر.في اليوم التالي، تلاحظ نسرين تغييرات غريبة تعتريها، في طريقة كلامها وتصرفاتها، بل واهتماماتها. كما تلاحظ أنها لا تنفرد بجرح الإبهام اليسرى، بل إن جميلة، زميلتها في الكلية، وجارها صلاح، وجارتها نهى، لديهم أيضًا جرحًا ملتئمًا في المكان نفسه، كأنه علامة مشتركة. تخبرها نهى بالحقيقة: لقد اختار الدم نسرين لتصبح أختًا جديدة في رابطة «أُخوَّة الدم»، وهي رابطة أقوى وأكثر تماسكًا من علاقات النسب. ومن خلال طقوس «الأُخوَّة» تتكشف لنسرين أسرار عائلية مزلزلة.. فهل ستستطيع مواجهتها والتصالح معها؟

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

محمد سليمان عبد المالك محمد سليمان عبد المالك

محمد سليمان عبد المالك (1 مايو 1979) كاتب و مؤلف وروائي وسيناريست مصري . ولد في دولة الكويت في الأول من شهر مايو 1979، وقضى هناك سنواته الدراسية قبل أن ينتقل إلى بلده مصر ليقيم في مدينة الإسماعيلية ويستهل دراسته الجامعية في كلية الطب بجامعة قناة السويس. بدأ بالكتابة وهو ما يزال في الصف الثاني الإبتدائي، حيث كان يتعاون مع بعض زملائه في الفصل لإعداد مجلات وقصص مصورة، قبل أن يتطور أسلوبه الأدبي خلال المرحلة الإعدادية. وعن عمر 14 عاماً فقط، وتحديداً في عام 1993، قامت مجلة (كل الناس) الأسبوعية بتقديمه كأصغر مراسل صحفي، عندما نشر له تحقيق صحفي وأكثر من مقال آنذاك.وبعد تجربته المبكرة في عالم الصحافة انتقل إلى الشعر والمسرح واهتم بالموسيقى، وكانت له بعض الأعمال الشعرية المهمة مثل "مرثية فارس"، "اذهبي"، "كلمات بيجماليون الأخيرة" و "بين الحب والقسوة". ولكن برغم مواهبه المتعددة، ظلت الكتابة وما تزال شغفه الأكبر.
تعرف إلى عالم روايات مصرية للجيب عندما كان في التاسعة من عمره، خلال إجازة صيفية في مصر، فبدأ بقراءة سلسلتي ملف المستقبل ورجل المستحيل، ومنهما انتقل إلى بقية السلاسل الأخرى. لكن النقلة الجذرية في حياته كانت عام 1998، عندما استجاب لإعلان المؤسسة العربية الحديثة في صحيفة (الأهرام) المصرية، والذي كان يطلب انضمام مؤلفين جدد إلى فريق مؤلفي روايات مصرية للجيب. وعن عمر لم يتجاوز العشرين عاماً بعد، خطى محمد خطى الدكتور نبيل فاروق قبل حوالي 15 عاماً، فتقدم برواية (دماء في المعبد) والتي كتبها خصيصاً لهذا الغرض، مستوحياً أجواءها من التاريخ الفرعوني الذي كان مفتوناً به منذ سنوات دراسته الثانوية. ومن بين مئات المشتركين والمرشحين، فاز مع مجموعه قليلة من المؤلفين الجدد الذين انضموا معاً لإنتاج سلسلة جديدة لم تكن سوى سلة الروايات، ونشرت قصة (دماء في المعبد) فيها تحت سلسلة (لوتس).
لكن محمد سليمان عبد المالك انفرد وبجدارة من بين الأقلية التي فازت معه، ونجح في رسم أسلوب محبب حاز على إعجاب القراء والنقاد معاً، فنال الحصة الأكبر من رصيده في السلسلة الجديدة، فبدأ بكتابة سلسلة جديدة فيها تحت اسم "مغامرات (س)"، كما استلم من الدكتور شريف شوقي سلسلة المكتب رقم (19) فواصل كتابتها تحت اسم وبطل جديدين في سلسلة المكتب رقم (17).
وتحت إشراف الأستاذ حمدي مصطفى شخصياً، قام بنشر الفصل الأول من رواية (رجل السايبر)، وهي أول رواية مجانية يتم نشرها على شبكة الإنترنت تحت إشراف المؤسسة العربية الحديثة

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

تقييمات ومراجعات (أُخوة الدم)

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد