أحوال الجنرال

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

أحوال الجنرال بقلم إبراهيم نصر الله ... الشعر في جوهره ليس ابناً للهزيمة أو للبشر المهزومين، بقدر ما هو توأم الروح الرافضة للهزيمة، أو الذاهبة لمطلقها الإنساني بزهو، لأن المرء حين يتخذ الهزيمة مسكناً له لا يمكن أن يرى سوى جدرانها القاتمة، والشعر دائماً خارج هذه الجدران لأنه ابن الحياة. هكذا يعبّر الشاعر إبراهيم نصرالله عن أهمية الشعر ودوره في الحياة وعلاقته بالإنسان، وخاصة الإنسان الفلسطيني الباحث دوماً عن وطن سليب فكان شاعرنا حاضناً لحلم كل فلسطيني معبراً في قصائده عن أنات قلوب حزينة وصرخات أفئدة مفجوعة، تقبع في عتبة السجان. في [أزمة الجنرال] يقول: "أيها العسكري معادلة السجن جد غريبة! هنا الصحراء كلابُ الحراسة.. وحشةُ ذئبِ الفلاةِ وخطوة موتٍ قريبةْ ولكنني قد رأيت السجين يغني هنا.. والسجون كئيبةْ!! هكذا هو الشعر ينسل هادئاً ليكتسح خبايا النفوس ويوقظ فيها الأمل لتضيء العتمات الدفينة وتشد بالإنسان ليخرج يغني للحياة ويسعى لتحقيق حلمه الكبير. محتويات الكتاب: "أحوال الجنرال"، "أغنية للحياة"، "الحوار الأخير قبل مقتل العصفور بدقائق"، "حوارية الصديقين"، "حوارية الغريب"، "الفتى النهر.. والجنرال"، "أوراق من مفكرة شارع عربي خلال الانتفاضة"، "الطائر"، "الذئب"، "القبر"، "راية القلب"، "فضيحة الثعلب". هذا، وقد أرفق الكتاب بـ CD (قرص مدمج) وفيه قراءات من ديوان "أحوال الجنرال" بصوت الشاعر إبراهيم نصرالله.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

إبراهيم نصر الله إبراهيم نصر الله

إبراهيم نصرالله من مواليد عمّان، الأردن،عام 1954 من أبوين فلسطينيين، هُجِّرا من أرضهما (قرية البريج،28 كم غربي مدينة القدس)عام 1948م، درس في مدارس وكالة الغوث في مخيم الوحدات، وأكمل دراسته في مركز تدريب عمان لإعداد المعلمين.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد