The Mysterious Key and What It Opened بقلم لويزا ماي ألكوت ... تبدأ هذه القصة بالوفاة الغامضة للسيد "ريتشارد تريفلين" كان قبلها قد قام بزيارته شخص غريب غامض الأمر الذيب دفع السيدة "أليس" زوجة ريتشارد إلى الإستماع لما دار بينهما من حديث من خلال ثقب الباب ولأنها كانت حاملاُ ما سمعته سبب لها الذعر ففقدت الوعي. على الفور قام الخادم "هيستر" بمساعدتها وإيصالها إلى سريرها لترتاح. تذهب بعد ذهاب الرجل الغامض إلى زوجها لتطمئنه وتخبره أن لا يصدق الذي سمعه ولكنها تُصاب بالصدمة بعدما تجد زوجها قد فارق الحياة في هذه الأثناء يتوجه هيستر إلى المكتبة ليخبر ريتشارد بتعب زوجته ويجدها مصابة بالذهول من حادثة وفاة زوجها الغريبة. تمر السنوات وبعد اثني عشر عاماً على ولادة ليليان تقايل شخصاً غريباُ في الجوار ، صبي في السادسة عشرة من عمره يريد العمل لديهم. ريتشارد مخلص بعمله ويقوم به على أكمل وجه ولقد تمكن من أن يحوز على محبة جميع الموظفين والعائلة التي يعمل لديها مما ساعده أيضاً على التطور في عمله. حتى أن الجميع ظن أنه بسلوكه هذا من الممكن أن يكون أكثر من مجرد بستاني ولكن عندما يغادر بطريقة غريبة بدون أن يخبر أحداً بذلك يترك الجميع في حالة ذهول وخيبة أمل. رواية مليئة بالاسرار والخفايا التي لا تتكشف إلا في الفصول الأخيرة التي تظهر سر الرجل الغريب والطريقة الغريبة لموت السير ريتشارد وكيف أن كل الأحداث مرتبطة مع بعضها البعض بطريقة غامضة. حمل هذا الكتاب الآن واكشف كل الأسرار فيه.
نبذة عن الكاتب
![لويزا ماي ألكوت]()
لويزا ماي ألكوت
وروائية أمريكية برعت في كتابة القصص للأطفال. كان عليها كسب معيشتها في سن مبكرة، فبدأت بأعمال الحياكة والتدريس، ثم اشتغلت ممرضة خلال الحرب الأهلية الأمريكية، وشرعت في كتابة الرسائل لاحقاً تحت عنوان”صور من مستشفى”.
أشهر أعمالها: نساء صغيرات، التي ألفتها عام 1868 – 1869، وترتكز إلى حدٍ ما على طفولتها هي نفسها وأخواتها الثلاث، وقد حققت هذه الرواية شهرةً بالغةً خاصة بين أوساط الفتيات.
كانت تشكو طيلة حياتها من الدوخة والصداع النصفي ولم تجد لهما علاج، وفي إحدى ليالي 1888 خرجت من بيتها مسرعة ونسيت أن تضع الفراء حول كتفها فأصيبت ببرد شديد ورعشة عنيفة ونقلت إلى منزلها واختلف الأطباء حول ما اصابها هل هو أزمة قلبية أو جلطة أو ضعف عام وظلوا يتناقشون حتى سقطت بينهم وكانت آخر كلماتها: “لا اظن انني فهمت الرجال”.