ياسميــــن العوده ..❤️🦋🌼 او بالأحرى حـق العوده .. طــال الوقتُ انتظارا وصبرا لصدورها إلى أن فاجأتنا د.خوله حمدي بهذه الرائعه ❤️ منذُ ان قراتُ غربه الياسمين بنهايتها المفتوحه وانا لا اطيقُ صبرا لاعرف النهايه لانها من احب الاعمال الى قلبي ❤️ والله لا اجد كلماتٍ أعبرُ بها عن هذا الابداع .. بدءا من اسم الروايه الجذاب مرورا باللغه ، وطريقه السرد، والحبكه القويه ، والأحداث المشوقه ، والأفكار الجميله ،واخيرا الشخصيات المؤثره ❤️ تناولت الكاتبه كما عودتنا دائما في باقي كتاباتها القضايا الهامه والقت الضوء على القضيه الفلسطينيه بشكل خاص في ياسمين العوده ❤️ عملٌ رائعٌ حقا ، ولكنني ما زلتُ أرى بان ياسمين وعمر هم الثنائي المناسب ولا غيرهم ويعتبر هذا مأخدي الوحيد على الروايه وهذا من وجهه نظرى ، بغض النظر عن ما تناولته الروايه من أحداثها المشوقه والتي لم تقودني إلى الملل ابداا على الرغم من طول الروايه فخالفت ظني وهذا شئ اسعدني كثيراً ولم يضع وقتي عبثاً ❤️ تقييمي للروايه 5/4.5 ❤️ بعض الاقتباسات : ١/ الى مفاتيح صدئت بعيدا عن أبوابها عسى أن يجتمع كل مفتاح بقفله ولو بعد حين ٢/ فإن الخير كله في الرضا ، فإن استطعت أن ترضى ، ولا فاصبر ٣/ ليس الايمان أن تسلّم وتستسلم وتقبع مكثوف الأيدي في انتظار المعجزه التي تعلن عن الصفح ! كل إيماني الذي يحركني حتى انبش السماء والأرض في سبيل استرداد الحق المغتصب .