هبة عبد الناصر

5 out of 5 stars

كينا امرأة تعرضت لحادث كانت هي المتسببة به راح ضحيته حبيبها، تم الحكم عليها بالسجن خمس سنوات ولكنها في السجن وضعت طفلتها التي لم تتسن لها الفرصة لتراها أو تحملها لذا كان أول أهدافها عند خروجها هو البحث عنها والمطالبة بها، فهل ستنجح؟ . قصة حالمة ومؤثرة لكنها لم تكن مثيرة، فأحداثها متوقعة وبها بعض المثالية، لكني أحببتها فمشاعرها لمستني خاصة والقصة على لسان كينا وليدجر ونرى جانب كل منهما من القصة وكيف يتحول الغضب إلى التفاهم ثم التسامح، كينا كانت محظوظة بالرغم من كل الصعاب التي واجهتها، وهذا ما يجعل القصة مثالية وربما خيالية نوعا ما، ولكني أحببتها. كانت أول قراءة لأعمال الكاتبة ولن تكون الأخيرة.