كيغار

” فلتكن النهاية كيفما أراد الله لها،المهم انها تعلمت ان الراحة في قربه ورضاه ❤ “

” شرخ الروح يخلف ندوبا لا تبرا أبداً! “

” هل هى وأمثالها سيحيلون المجتمع إلى غابة؛ أم أننا نعيش بالفعل فى غابة وهى من تصنع منا وحوشا؟ “

” شرخ الروح يخلف ندوبا لا تبرأ أبدا “

” أن تنام وأنت أمن فى سربك، لهى راحة ما بعدها راحة “

” الحب القوى لا يقاس بعدد دقات القلب فى الدقيقة , ولا بما ترسله بقوتها فى العروق من فوران الدم الثائر , بل يقاس بما أضاف الطرف الآخر لهذا القلب ؛ بما عمَّر أركانه ؛ بماذا بناه , حب بنَّاء يبنى المحب ويجبر كسره , فإن لم يضف فى قلب المحب جديداً تساوت ضربات القلب بتلك التى تنبض داخل حشرة انجذبت بإنبهار إلى ضوء مصباح أو ساعق . “

” أينسى الأب ابنته؟! تهرب بعقلها من السؤال .. تتجاهل انقباض قلبها وتلك الغصة في حلقها .. تجيب متظاهرة بالسعادة دون تفكير ، لأنها تخشى التفكير : لا .. لا ينسى الأب ابنته “

” كل شئ يتضاءل امام حقيقة الموت ، مهما كانت قوة الكره او الغضب او الالم او القهر ، فانها تضمر وتتصاغر ، نصطدم بحقيقة اننا ارواح تحتل اجسادا لا تدوم ، لها ميعاد ثابت لتنهار وتتلاشي فلا يبقي منها اثر ، عندها تغمرنا مشاعر الصفح والغفران “

” السعادة كحفنة رمال في قبضة مغلقة بقوة, مهما كانت قوة تلك القبضة، ومهما طال تماسكها، سيأتي اليوم الذي تنبسط فيه الأصابع لتتسلل ذرات الرمل من بينها دون أن تدري. “

” قد تنقلب الحياة رأسا على عقب. حينما نظن أن المياه راكدة لا تتحرك قيد أنملة، يسقط فجأة حجر يحيل الصفحة الساكنة إلى دوامات مضطربة آخذة في الاتساع. “

” السعادة كحفنة رمال في قبضة مغلقة بقوة ، مهما كانت قوة تلك القبضة ، ومهما طال تماسكها ، سيأتي اليوم الذي تنبسط فيه الأصابع لتتسلل ذرات الرمل من بينها دون أن تدري “

” وغاب في غياهِب ماكتب “

” لما ضاقت بنا السبل تمنينا العودة الى حيث كنا اطفالاً صغاراً ، ليس لان مرحلة الطفولة تخلو من المسؤلية الملقاة على عاتقنا الان ، وليس لانها فترة اللهو واللعب والمرح وليس لان الحب فيها غير مشروط وبدون مقابل ، بل لأن في مرحلة الطفولة لكل مشكلة حل .. حل بسيط ، مُعجز ينأى بنفسه عن تعيقدات الحياة “

” الحب ؟ من قال ان الحب ينجح بذاته ؟ ... كيف تنمو نبتة في تربة غير صالحة ؟ كيف تنمو وتزدهر في ظروف لا تناسبها ؟ كيف لنبات البستيا المائي ان ينمو في تربة طينية موحلة ؟؟ “

” شرخ الروح يخلف ندوبا لا تبرأ ابدا “